عدد الابيات : 8

طباعة

سلُوا أَجفانَهُ النَّجلا

لِماذا فَوَّقت نَبلا

رَمت باللَّحظِ عُشَّاقاً

فأضحوا كُلَّهُم قتلَى

ويَكِفيهم إِذا صَدَّ

دَلالٌ مِنهُ يُستَحلىَ

وَطرفٌ حَلَّلَ الهَجرَ

وَعِطفٌ حرَّمَ الوَصلا

وَجريالُ على دُرِّ الثَ

نايا أَصبحَت تُجلَى

فَيا قَامَتُهُ رفقاً

بِبالٍ بالأَسىَ يَبلي

ويا ناظرهُ الوسنا

نَ مَهلاً بالرَّدى مضهلا

وَقَد أصبحتُ لا أسمَ

عُ لا لوماً ولا عذلاً

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن شهاب الدين التلعفري

avatar

شهاب الدين التلعفري حساب موثق

العصر المملوكي

poet-Shahabuddin-Talafari@

351

قصيدة

32

متابعين

محمد بن يوسف بن مسعود الشيباني، شهاب الدين، أبو عبد الله، التلعفري. شاعر. نسبته إلى (تل أعفر) بين سنجار والموصل ولد وقرأ بالموصل. وسافر إلى دمشق، فكان من شعراء صاحبها ...

المزيد عن شهاب الدين التلعفري

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة