مذ قعقعت عمد للحي وانتجعت - المحبي - الديوان

الديوان » العصر العثماني » المحبي » مذ قعقعت عمد للحي وانتجعت

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

مُذْ قَعْقَعتْ عُمُدٌ لِلْحَيِّ وانْتَجَعَتْ

كِرامُ قُطَّانِه لم ألْقَ مِن سَنَدِ

مضى الأُلَى كنتُ أخْشَى أن يُلِمَّ بهم

رَيْبُ الزمانِ فلا أخْشَى على أَحَدِ

فأفْرَخ الرَّوعُ أن شَالَتْ نَعامتُهم

وأفْسَد الدهرُ منهم بَيْضةَ البَلَدَ

نبذة عن القصيدة

قصائد جود وكرم

عموديه

بحر البسيط

قافية الدال (د)

الصفحة السابقة مولاي يهنيك ما أثرت من أثر

الصفحة التالية وإذا قصدت حماك يدعوني إلى

المحبي

العصر العثماني

poet-al-Muhibbi@

80

قصيدة

22

متابعين

محمد أمين بن فضل الله بن محب الله بن محمد المحبي، الحموي الأصل الدمشقي. مؤرخ، باحث، أديب عني كثيراً بتراجم أهل عصره، فصنف (خلاصة الأثر في أعيان القرن الحادي عشر - ...

المزيد عن المحبي

عبد الغني النابلسي

poet-abd-al-ghani-al-nabulsi@

بطرس البستاني

poet-boutros-al-boustani@

ثقيل روح أنكروا وطأه

لا كانت الدنيا وأنت بعيد

أرى جسمي تحط به البلايا

وليس عجيبا ما بجسمي من الضنى

وأغيد يسكر عقل الغيد

قد جئت دارك زائرا بهجا

لئن ضاقت بي الأيام ذرعا

كلنا جرحى خطوب

كنت مستأنسا إلى كل شخص

إذا النسيم جرر ذيله على

ولا خير فيمن غير البعد قلبه

نعيم المرء ثوب مستعار

لا عذب الله متيما بما

محصول ودك في رضاك محصل

لله صب مدح معشوقه

أضف شرح او معلومة