الديوان » العصر الأندلسي » ابن أبي الخصال » أما لهذا الشيخ من عهد عاد

عدد الابيات : 4

طباعة

أما لِهذا الشَيخ من عَهدِ عاد

من أجَلٍ يُقضي ولا مِن مَعاد

ليتَ لَنا في سنّه قَهوَةً

تُدِيلُ من ظُلمَتِهِ باتّقاد

وليتَنا نخرجُ في صَفقةٍ

جائزةٍ عنهُ ولو بالحَماد

وهل لَنا في البَيع من حِيلَةٍ

إذا رمينا بِثُبوتِ السَّداد

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر السريع
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة لعمري لقد هامت عيون قلوبنا
الصفحة التالية لقد خسر الساعي إلى غير ربه

المساهمات

معلومات عن ابن أبي الخصال

avatar

ابن أبي الخصال حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Ibn-Abi-al-Khisal@

متابعة

108

قصيدة

74

متابعين

محمد بن مسعود بن طيّب بن فرج بن أبي الخصال خلصة الغافقي، أبو عبد الله. وزير أندلسي، شاعر، أديب، يلقب بذي الوزارتين، ولد بقرية (فرغليط) من قرى (شقورة) وسكن قرطبة ...

المزيد عن ابن أبي الخصال

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الابار الخولاني

poet-Ibn-al-Abar-Khawlani@

متابعة
متابعة
avatar

ابن السراج المالقي

poet-Ibn-al-Sarraj-al-Malqi@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن أبي الخصال :

وليلة طولها علي سنه
إليك فهمي والفؤاد بيثرب
إذا ما شرف الإشراف قوما
جناح زرزورك الفصيح
الحمد لله أضحى الدين معتليا
إن كنت تشفق من نزوح نواه
إن السلاطين الذين اعتلوا
من البر ما لا يستطاع احتماله
مهلا فلو أَحسست لم تستطع
بالله يا ناعمة الخمس
أما والنجوم الزهر والليل إذ يغشى
لا أسأل الركبان عنك توقعا
الوفر محتقب ومحتضن
غرتك يا مغرورة النهاب
أسخن عين قلبت طرفها

أضف شرح او معلومة