إذا ما شرف الإشراف قوما - ابن أبي الخصال - الديوان

الديوان » العصر الأندلسي » ابن أبي الخصال » إذا ما شرف الإشراف قوما

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

إذا ما شرفَ الإشرافُ قَوماً

فإنَّ بني رَحيمٍ شَرَّفُوهُ

ومن يعرف به لهمُ قديماً

وإن رغِمت أُنوفٌ عَرّفُوهُ

كُفاةٌ للملوكِ على سَبيلٍ

ودينُ نصيحةٍ ما حَرَّفُوه

أبو بكىٍ لَهُ ولَهُم كفيلٌ

بكلِّ كِفايةٍ إذ صَرَّفُوهُ

وما الإشرافُ إلى عبدُ قنٍّ

لَهُ فَمتى تولّى استصرَفُوه

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الوافر

قافية الواو (و)

الصفحة السابقة يا سائلا سفه الشطط

الصفحة التالية طوبى لعبد أكمل الفرضا

ابن أبي الخصال

العصر الأندلسي

poet-Ibn-Abi-al-Khisal@

108

قصيدة

74

متابعين

محمد بن مسعود بن طيّب بن فرج بن أبي الخصال خلصة الغافقي، أبو عبد الله. وزير أندلسي، شاعر، أديب، يلقب بذي الوزارتين، ولد بقرية (فرغليط) من قرى (شقورة) وسكن قرطبة ...

المزيد عن ابن أبي الخصال

ابن بقي القرطبي

poet-Ibn-Baqy-Al-Qurtubi@

مرج الكحل

poet-Marj-Al-Kahl@

الحمد لله أضحى الدين معتليا

هل كان عند المديح علم

تخلفي صاغرة إنني

إن السلاطين الذين اعتلوا

كم نعمة سببها الهدهد

وكأس من الغدر مخلوقة

هل كنت تعلم قبل اليوم زرزورا

جئناك للحاجة الممطول صاحبها

لقد خسر الساعي إلى غير ربه

إذا ما جهدت النفس أبلغت عذرها

إني من صدك في لوعة

ومنافق يبدي انفعال منافق

لا أسأل الركبان عنك توقعا

سمت لهم بالغور والشمل جامع

ذهبت بلذتها الفرص

أضف شرح او معلومة