الديوان » لبنان » إيليا ابو ماضي » ما كان أحوجني يوما إلى أذن

عدد الابيات : 4

طباعة

ما كانَ أَحوَجَني يَوماً إِلى أُذُنٍ

صَمّاءَ إِلّا عَنِ المَحبوبِ ذي الأُنسِ

كَي لا يُصَدِّعُ رَأسي صَوتُ نائِحَةٍ

وَلا تُقَطِّعَ قَلبي أَنَّةُ التَعِسِ

وَلا يُمَرِّرَ نَفسي الأَدعِياءُ وَلا

ذَمُّ الأَفاضِلِ مِن ذي خِسَّةٍ شَرِسِ

أَقولُ هَذا عَسى حُرٌّ يَقولُ مَعي

ماكانَ أَحوَجَ بَعضَ الناسِ لِلخَرَسِ\

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
قافية السين (س)
الصفحة السابقة أحب معانقة النرجس لعينيك يا ابنة كولمبس
الصفحة التالية ما كان أحوج سوريا إلى بطل

المساهمات

معلومات عن إيليا ابو ماضي

avatar

إيليا ابو ماضي حساب موثق

لبنان

poet-elia-abu-madi@

متابعة

285

قصيدة

28

الاقتباسات

1803

متابعين

إيليا بن ضاهر أبي ماضي.(1889م-1957م) من كبار شعراء المهجر. ومن أعضاء (الرابطة القلمية) فيه. ولد في قرية (المحيدثة) بلبنان. وسكن الإسكندرية (سنة 1900م) يبيع السجائر. وأولع بالأدب والشعر حفظاً ومطالعةً ونظماً. ...

المزيد عن إيليا ابو ماضي

اقتراحات المتابعة

avatar

يعقوب صروف

poet-yaqoub-sarrouf@

متابعة
متابعة
avatar

إبراهيم المنذر

poet-Ibrahim-Al-Mundhir@

متابعة
متابعة
اقتباسات إيليا ابو ماضي

اقرأ أيضا لـ إيليا ابو ماضي :

كم خفضنا الجناح للجاهلينا
أيار يا شاعر الشهور
يا رب قائلة والقول أجمله
لو كان لي غير قلبي عند مرآك
شوق يروح مع الزمان ويغتدي
لو أنني يا هند بدر السما
أطال الليل أم طال المقام
أيها الشاعر الذي كان يشدو
ما وعظ الإنسان مثل الحمام
وحلمت ثانية وكان الكون لم تبرح
في المنزل المهجور أذكركم
زعم المؤدب أن عيرا سائه
قال الغدير لنفسه يا ليتني نهر كبير
زحزحت عن صدرها الغيم السماء
كان في صدري سر كامن كالأفعوان

أضف شرح او معلومة