الديوان » لبنان » إيليا ابو ماضي » ما كان أحوج سوريا إلى بطل

عدد الابيات : 4

طباعة

ما كانَ أَحوَجَ سورِيّا إِلى بَطَلٍ

يَرُدُّ بِالسَيفِ عَنها كُلَّ مُفتَرِسِ

وَلا يَزالُ بِها وَالسَيفُ في يَدِهِ

حَتّى يُطَهِّرُها مِن كُلِّ ذي دَنِسِ

وَيَجعَلُ الحُبَّ دينَ القانِطينَ بِها

دينٌ يُقَرِّبُ بَينَ البَيتِ وَالقُدُسِ

حَتّى أَرى ضارِبَ الناقوسِ يُطرِبُهُ

صَوتُ الأُذَينِ وَهَذا رَنَّةُ الجَرَسِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
قافية السين (س)
الصفحة السابقة ما كان أحوجني يوما إلى أذن
الصفحة التالية لو أستطيع سكبت رو حي خمرة في كاسها

المساهمات

معلومات عن إيليا ابو ماضي

avatar

إيليا ابو ماضي حساب موثق

لبنان

poet-elia-abu-madi@

متابعة

285

قصيدة

28

الاقتباسات

1803

متابعين

إيليا بن ضاهر أبي ماضي.(1889م-1957م) من كبار شعراء المهجر. ومن أعضاء (الرابطة القلمية) فيه. ولد في قرية (المحيدثة) بلبنان. وسكن الإسكندرية (سنة 1900م) يبيع السجائر. وأولع بالأدب والشعر حفظاً ومطالعةً ونظماً. ...

المزيد عن إيليا ابو ماضي

اقتراحات المتابعة

avatar

بشارة الخوري

poet-Bechara-El-Khoury@

متابعة
متابعة
avatar

إلياس فرحات

poet-elias-farhat@

متابعة
متابعة
اقتباسات إيليا ابو ماضي

اقرأ أيضا لـ إيليا ابو ماضي :

تغنى العليلي في مجلس
قال الغراب وقد رأى كلف الورى
يشرب بنت الكرم بعض الناس
جعت والخبز وفير في وطابي
ليت الذي خلق الحياة جميلة
رأيت في عينيك سحر الهوى
أيهذا الشاكي وما بك داء
بالأمس بادرني صديق حائر يستفهم
كم قبل هذا الجل ولى جيل
يا عبيد اللّه لا زلت
وثقيل كأنه برد كانون
كم بين طيات العصور الخاليه
من سحر طرفك من مجيري
عجبا لمن أمسى وكل فخاره
منذ افترقنا لم أذق وسنا

أضف شرح او معلومة