الديوان » العصر العباسي » ربيعة الرقي » لمن ضوء نار قابلت أعين الركب

عدد الابيات : 2

طباعة

لِمَن ضَوءُ نارٍ قابَلَت أَعَينَ الرَكبِ

تَشَبُّ بِلَدنِ العودِ وَالمَندِلِ الرَطبِ

فَقُلتُ لَقَد آنَستُ ناراً كَأَنَّها

صَفا كَوكَبٍ لاحَت فَحَنَّ لَها قَلبي

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية الباء (ب)
الصفحة السابقة هززتك هزة السيف المحلى

المساهمات

معلومات عن ربيعة الرقي

avatar

ربيعة الرقي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Rabia-Al-Ruqi@

متابعة

26

قصيدة

77

متابعين

ربيعة بن ثابت بن لجأ بن العيذار الأسدي الرقي. شاعر غزل مقدم، كان ضريراً، بلقب بالغاوي، عاصر المهدي العباسي ومدحه بعدة قصائد. وكان الرشيد يأنس به وله معه ملَح كثيرة. ...

المزيد عن ربيعة الرقي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو الشمقمق

poet-abu-al-shamaqmaq@

متابعة
متابعة
avatar

يحيى بن الزبير

poet-yahya-bin-al-zubayr@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ربيعة الرقي :

جعفي جيرانها فقد عطرت
قد بسط المهدي الندى
لمن ضوء نار قابلت أعين الركب
بكى أهل مصر بالدموع السواجم
أليس الزمان كما قد علمت
أنا للرحمن عاصي
حمامة بلغي عني سلاما
إذا المرء لم يطلب معاشا لنفسه
أعثمة اطلقي العلق الرهينا
أراني ولا كفران لله راجعا
ثفوا ثفوا باسم إلهي الذي
حبذا الرقة دارا وبلد
إعتاد قلبك من حبيبك عيده
من لعين رأت خيالا مطيفا
ترى الرجل النحيف فتزدريه

أضف شرح او معلومة