الديوان » العصر العباسي » رؤبة بن العجاج » نحن اللذون صبحوا الصباحا

عدد الابيات : 5

طباعة

نَحْنُ اللَّذُونَ صبَّحُوا الصَباحا

يَوْمَ النُخَيْلِ غارَةً مِلْحاحا

نَحْنُ قَتَلْنَا المَلِكَ الجَحْجاحا

دَهْراً فَهَيَّجْنا بِهِ أَنْواحا

لا كَذِبَ اليَوْمِ وَلا مِزاحا

مَذْحِجَ فَاجْتَحْناهُمُ اجْتِياحا

فَلَمْ نَدَعْ لِسارِحٍ مُراحا

إِلَّا دِياراً أَوْ دَماً مُفاحا

نَحْنُ بَنُو خُوَيْلِدٍ صِراحا

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الرجز
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة نبأت أخوالي بني يزيد
الصفحة التالية رسم عفا من بعد ما قد امحى

المساهمات

معلومات عن رؤبة بن العجاج

avatar

رؤبة بن العجاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Roba-bin-Al-Ajaj@

متابعة

185

قصيدة

97

متابعين

رؤبة بن عبد الله العجاج بن رؤبة التميمي السعدي أبو الجحّاف أَو أَبو محمد. راجز، من الفصحاء المشهورين، من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية. كان أكثر مقامه في البصرة، وأخذ عنه ...

المزيد عن رؤبة بن العجاج

اقتراحات المتابعة

avatar

البحتري

poet-albohtry@

متابعة
متابعة
avatar

ابن زريق البغدادي

poet-ibn-al-baghdadi-zurayk@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ رؤبة بن العجاج :

ما بال عيني دمعها ذريف
ومن تعلمه القياد أذعنا
غاو عصى مرشده وقد نهى
ولو ترى إذ جبتي من طاق
أتعتبني والهوى ذو عتب
وقاتم الأعماق خاوي المخترق
إذا ما الموت أقبل قبل قوم
فكم جرى من سانح يسنح
فأصبحت دارهم بلاقعا
قلت وقد أقصر جهل الأصور
يقتلن بالأطراف والجفون
لهزم خدي به ملهزمه
وبلد عامية أعماؤه
لم يجف عن أجوازها تحت الوغى
يا قوم قد حوقلت أو دنوت

أضف شرح او معلومة