الديوان » العصر العباسي » رؤبة بن العجاج » وقاتم الأعماق خاوي المخترق

عدد الابيات : 85

طباعة

وقاتِم الأَعْماقِ خاوِي المُخْتَرَقْ

مُشْتَبِه الأَعْلامِ لَمّاعِ الخَفَقْ

يَكِلُّ وَفْدُ الرِيحِ مِنْ حَيْثُ انْخَرَقْ

شَأْزٍ بِمَنْ عَوَّهَ جَدْبِ المُنْطَلَقْ

ناءٍ مِنَ التَصْبِيحِ نَائِي المُغْتَبَقْ

تَبْدُو لَنَا أَعْلامُهُ بَعْد الغَرَقْ

فِي قِطَعِ الآلِ وَهَبْوَاتِ الدُقَقْ

خارِجَة أَعْناقُهَا مِنْ مُعْتَنَقْ

تَنَشَّطَتْهُ كُلُّ مِغْلاةِ الوَهَقْ

مَضْبُورَةٍ قَرْواءَ هِرْجابٍ فُنُقْ

مائِرَةِ العَضْدَيْنِ مِصْلاتِ العُنُقْ

مُسْوَدَّة الأَعْطافِ مِنْ وَشْمِ العَرَقْ

إِذَا الدَلِيل اسْتافَ أَخْلاقَ الطُرُقْ

كَأَنَّها حَقْباءُ بَلْقاءُ الزَلَقْ

أَوْ جادِرُ اللِّيتَيْنِ مَطْوِيُّ الحَنَقْ

مُحَمْلَجٌ أُدْرِجَ إِدْراجَ الطَلَقْ

لَوَّحَ مِنْهُ بَعْدَ بُدْنٍ وَسَنَقْ

مِنْ طُولِ تَعْداءِ الرَبِيعِ فِي الأَنَقْ

تَلْوِيحَكَ الضامِرَ يُطْوَى لِلسَبَقْ

قُودٌ ثَمانٍ مِثْل أَمْراس الأَبَقْ

فِيها خُطُوطٌ مِنْ سَوادٍ وَبَلَقْ

كَأَنَّهَا فِي الجِلْدِ تَوْلِيعُ البَهَقْ

يُحْسَبْنَ شاماً أَوْ رِقاعاً مِنْ بِنَقْ

فَوْقَ الكُلَى مِنْ دائِراتِ المُنْتَطَقْ

مَقْذُوذَةُ الآذانِ صَدْقاتُ الحَدَقْ

قَد أَحْصَنَتْ مِثْلَ دَعَامِيص الرَّنَقْ

أَجِنَّةً في مُسْتَكِنّاتِ الحَلَقْ

فَعَفَّ عَن أَسْرارِها بَعْد العَسَقْ

وَلَمْ يُضعْها بَيْنَ فِرْكٍ وَعَشَقْ

لا يَتْرُكُ الغَيْرَةَ مِنْ عَهْدِ الشَبَقْ

أَلَّفَ شَتَّى لَيْسَ بِالراعِي الحَمِقْ

شذّابَةٌ عَنْهَا شَذَى الرُبْعِ السُحُقْ

قَبّاضةٌ بَيْنَ العَنِيفِ وَاللَبِقْ

مُقْتَدِرُ الضَيْعَةِ وَهْوَاهُ الشَفَقْ

شَهْرَيْنِ مَرْعاهَا بِقِيعانِ السَلَقْ

مَرْعىً آنِيقَ النَبْتِ مُجّاجَ الغَدَقْ

جَوَازِئاً يَخْبِطْنَ أَنْداءَ الغَمَقْ

مِنْ باكِرِ الوَسْمِيِّ نَضَّاخِ البُوَقْ

مُسْتَأْنِف الأَعْشابِ مِنْ رَوْضٍ سَمَقْ

حَتَّى إِذا ما اصْفَرَّ حُجْرَانُ الذُرَقْ

وَأَهْيَجَ الخَلْصاءَ مِنْ ذاتِ البُرَقْ

وَشَفَّها اللَوْحُ بِمَأْزولٍ ضَيَقْ

وَبَتَّ حَبْلُ الجُزْءِ قَطْعَ المُنْحَذِقْ

وَحَلَّ هَيْفُ الصَيْفِ أَقْرانَ الرِبَقْ

وَخَفَّ أَنْواءُ الرَبِيعِ المُرْتَزَقْ

وَاسْتَنَّ أَعْراف السَفَا عَلَى القِيَقْ

وَانْتَسَجَتْ في الرِيحِ بُطْنانُ القَرَقْ

وَشَجَّ ظَهْر الأَرْضِ رَقّاصُ الهَزَقْ

هَيَّجَ وَاجْتابَتْ جِدِيداً عَنْ خَلَقْ

كَالْهَرَوِيِّ انْجَابَ عَنْ لَوْن السَرَقْ

طَيَّرَ عَنْهَا النَسءُ حَوْلِيَّ العِقَقْ

فَانْمَارَ عَنْهُنَّ مُوَارَاتُ المِزَقْ

وَمَاجَ غُدْرانُ الضَحَاضِيحِ اليَقَقْ

وَافْتَرَشَت أَبْيَضَ كَالصُبْح اللَهَقْ

قَوارِباً مِنْ واحِفٍ بَعْدَ العَبَقْ

لِلْعِدِّ إِذ أَخْلَفَهَا مَاء الطَرَقْ

بَيْنَ القَرِيَّيْنِ وَخَبْرَاءِ العَذَقْ

يَشْذِبُ أُخْراهُنَّ مِنْ ذاتِ النَهَقْ

أَحْقَبُ كَالمِحْلَجِ مِنْ طُولِ القَلَقْ

كَأَنَّهُ إِذْ راحَ مَسْلُوسَ الشَمَقْ

نُشِّرَ عَنْهُ أَوْ أَسِيرٌ قَدْ عَتَقْ

مُنْسَرِحاً إِلِّا ذَعَالِيبَ الخِرَقْ

مُنْتَحِياً مِنْ قَصْدِهِ عَلَى وَفَقْ

صاحِبَ عادَاتٍ مِنَ الِورْدِ الغَفَقْ

تَرْمِي ذِرَاعَيْهِ بِجَثْجاثِ السُوَقْ

ضَرْحاً وَقَد أَنْجَدْنَ مِنْ ذات الطُوَقْ

صَوَادِقَ العَقْبِ مَهَاذِيبَ الوَلَقْ

مُسْتَوِيَاتِ القَدِّ كَالجَنْبِ النَسَقْ

تَحِيدُ عَن أَظْلالِهَا مِنَ الفَرَقْ

مِنْ غائِلاتِ اللَيْلِ وَالهَوْلِ الزَعَقْ

قُبٌّ مِنَ التَعْداءِ حُقْبٌ في سَوَقْ

لَوَاحِق الأَقْرابِ فِيهَا كالمَقَقْ

تَكَاد أَيْدِيهِنَّ تَهْوِي في الزَهَقْ

مِنْ كَفْتِها شَدّاً كَإِضْرامِ الحَرَقْ

سَوَّى مَسَاحِيهِنَّ تَقْطِيطَ الحُقَقْ

تَفْلِيلُ ما قارَعْنَ مِنْ سُمْرِ الطُرَقْ

رُكِّبْنَ في مَجْدُول أَرْساغٍ وُثُقْ

يَتْرُكْنَ تُرْبَ الأَرْضِ مَجْنُونَ الصِيَقْ

وَالمَرْوَ ذا القَدَّاحِ مَضْبُوحَ الفِلَقْ

يَنْصَاحُ مِنْ جَبْلَةِ رَضْمٍ مُدَّهَقْ

إِذَا تَتَلَّاهُنَّ صَلْصالَ الصَعَقْ

مُعْتَزِمُ التَجْلِيحِ مَلّاخُ النَزَقْ

حَشْرَجَ في الجَوْفِ سَحِيلاً أَوْ شَهَقْ

حَتَّى يُقَالَ ناهِقٌ وَما نَهَقْ

كَأَنَّهُ مُسْتَنْشِقٌ مِنَ الشَرَقْ

خُرّاً مِنَ الخَرْدَلِ مُكْرُوهَ النَشَقْ

أَوْ مُقْرَعٌ مِنْ رَكْضِهَا دَامِي الزَنَقْ

أَوْ مُشْتَكٍ فَائِقَهُ مِنَ الفَأَقْ

في الرَأْسِ أَوْ مَجْمَعِ أَحْناءٍ دِقَقْ

شَاحِيَ لَحْيَي قَعْقَعَانِيِّ الصَلَقْ

قَعَقَعَةَ المِحْوَرِ خُطّافَ العَلَقْ

حَتَّى إِذَا أَقْحَمَهَا فِي المُنْسَحَقْ

وَانْحَسَرَتْ عَنَها شِقابُ المُخْتَنَقْ

وَثَلَمُ الوادِي وَفَرْغُ المُنْدَلَقْ

وَانْشَقَّ عَنْها صَحْصَحَانُ المُنفَهَقْ

زُوراً تَجَافى عَنْ أَشَاءَاتِ العُوَقْ

فِي رَسْمِ آثارٍ وَمِدْعاسٍ دَعَقْ

يَرِدْنَ تَحْت الأَثْلِ سَيَّاحَ الدَسَقْ

أَخْضَرَ كَالبُرْدِ غَزِيرَ المُنْبَعَقْ

قَدْ كَفَّ عَنْ حَائِرِهِ بَعْدَ الدفَقْ

في حاجِرٍ كَعكَعَةُ عَنِ البَثَق

وَاغتَمَسَ الرامي لِما بَينَ الأُوَق

في غِيلِ قَصْباءَ وَخِيسٍ مُخْتَلَقْ

لايَلْتَوِي مِنْ عاطِسٍ وَلا نَغَقْ

وَلَمْ يُفَجَّشْ عِنْدَ صَيْدٍ مُخْتَرَقْ

نِيءٍ وَلا يَذْخُرُ مَطْبُوخَ المَرَقْ

يَأْوِي إِلَى سْفعَاءَ كَالثَوْبِ الخَلَقْ

لَمْ تَرْجُ رِسْلاً بَعْد أَعْوَام الفَتَقْ

إِذَا احْتَسَى مِنْ لَوْمِها مُرَّ اللَعَقْ

جَدَّ وَجَدَّت إِلقَةٌ مِنَ الإِلَق

مَسْمُوعَةٌ كَأَنَّهَا إِحْدَى السِلَقْ

لَوْ صُحِنَتْ حَوْلاً وَحَوْلاً لَمْ تَفِقْ

تَشْتَقُّ فِي الباطِلِ مِنْهَا المُمْتَذَقْ

غُولٌ تَشَكَّى لِسَبَنْتىً مُعْتَرَقْ

كَالحَيَّة الأَصْيَدِ مِنْ طُول الأَرَقْ

لا يَشْتَكِي صُدْغَيْهِ مِنْ داءِ الوَدَقْ

كَسَّرَ مِن عَينيهِ تَقويمُ الفُوَق

وَما بِعَينيهِ عَواويرُ البَخَق

حَتَّى إِذا تَوَقَّدَتْ مِنَ الزَرَقْ

حَجْرِيَّةٌ كَالجَمْرِ مِنْ سَنِّ الذَلَقْ

يُكْسَيْنَ أَرْياشاً مِنَ الطَيْرِ العُتُقْ

سَوَّى لَهَا كَبْدَاءَ تَنْزُو فِي الشَنَقْ

نَبْعِيَّةً سَاوَرَهَا بَيْنَ النِيَقْ

تَنْثُرُ مَتْنَ السَمْهَرِيِّ المُمْتَشَقْ

كَأَنَّمَا عَوْلَتُها مِنْ التَأَقْ

عَوَلَةُ عَبْرَى وَلْوَلَتْ بَعْدَ المَأَقْ

كَأَنَّها في كَفِّهِ تَحتَ الرِوَق

وَفقُ هِلالٍ بَينَ لَيلٍ وَأُفُق

أَمْسَى شَفَى أَوْ خَطُّهُ يَوْمَ المَحَقْ

فَهيَ ضَرُوحُ الرَكْضِ مِلْحَاقُ اللَحَقْ

لَوْلا يُدَالي حَفْضُهُ القِدْحَ انْزَرَقْ

وَقَدْ بَنَى بَيْتاً خَفِيَّ المُنْزَبَقْ

مُقْتَدِرَ النَقْبِ خَفِيَّ المُمْتَرَقْ

رَمْساً مِنَ النَامُوسِ مَسْدُودَ النَفَقْ

مَضْطَمِراً كَالقَبْرِ بِالضِيْق الأَزَق

أَسَّسَهُ بَيْنَ القَرِيبِ وَالمَعَقْ

أَجْوَفَ عَنْ مَقْعَدِهِ وَالمُرْتَفَقْ

فَبَاتَ وَالنَفْسُ مِنَ الحِرصِ الفَشَق

فِي الزَرْبِ لَوْ يَمْضَعُ شَرياً ما بَصَقْ

لَمَّا تَسَوَّى فِي ضَئِيلِ المُنْدَمَقْ

وَفِي جَفِيرِ النَبْلِ حَشرَاتُ الرَشَقْ

سَاوَى بِأَيْديهِنَّ مِنْ قَصْدِ اللَمَقْ

مَشْرَعَةٌ ثَلْماءُ مِنْ سَيْلِ الشَدَقْ

فَجِئْنَ وَاللَيْلُ خَقِيُّ المُنْسَرَقْ

إِذَا دَنَا مِنْهُنَّ أَنْقاضُ النُقَقْ

في الماءِ وَالساحِلُ خَضْخاضُ البَثَقْ

بَصْبَصْنَ وَاقْشَعْرَرْنَ مِنْ خَوْفِ الزَهَقْ

يَمْصَعْنَ بِالأَذْنابِ مِنْ لَوْحٍ وَبَق

حَتَّى إِذَا ما كُنَّ في الحَوْمِ المَهَقْ

وَبَلَّ بَرْد الماء أَعْضاد اللَزَقْ

وَسْوَسَ يَدْعُو مُخْلِصاً رَبَّ الفَلَقْ

سِرّاً وَقَدْ أَوَّنَّ تَأْوِينَ العُقُقْ

فَارْتَازَ عيْرَ سَنْدَرِيٍّ مُخْتَلَقْ

لَوْ صَفّض أَدْراقاً مَضَى مِن أَلدَرَقْ

يَشْقَى بِهِ صَفْحُ الفَرِيصِ وَالأَفَقْ

وَمَتْنُ مَلْساءِ الوَتِينِ في الطَبَقْ

فَمَا اشْتَلاهَا صَفْقُهُ لِلْمُنْصَفَقْ

حَتَّى تَرَدَّى أَرْبَعٌ فِي المُنْعَفَقْ

بِأَرْبَعِ يَنْزَعْنَ أَنْفَاسَ الرَمَقْ

تَرَى بِهَا مِنْ كُلِّ مِرْشاشِ الوَرَقْ

كَثَمَرِ الحُمَّاضِ مِنْ هَفْتِ العَلَقْ

وَانْصَاعَ بَاقِيهِنَّ كَالْبَرْقِ الشِقَقْ

تَرْمِي بِأَيْدِيها ثَنَايَا المُنْفَرَقْ

كَأَنَّها وَهْي تَهاوَى بِالرَقَقْ

مِنْ ذَرْوِهَا شِبْراقُ شَدٍّ ذِي عَمَقْ

حِين احْتَدَاها رُفْقَةٌ مِنَ الرُفَقْ

أَوْ خَارِبٌ وَهْيَ تَغَالى بِالحِزَقْ

فَأَصْبَحَتْ بِالصُلْبِ مِنْ طُولِ الوَسَقْ

إِذَا تَأَنَّى حِلْمَهُ بَعْدَ الغَلَقْ

كاذَبَ لَوْمَ النَفْسِ أَوْ عنْهَا صَدَقْ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


وقاتِم

القاتم هو السواد الليس بشديد

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


لَمّاعِ

لمّاع مصدر لمع فهو لامع وهو الضوء البعيد في هذا الشطر

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


وَفْدُ الرِيحِ

وفد الريح هو أول الريح

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


مِنْ حَيْثُ انْخَرَقْ

من حيث مَرَّ

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


المُغْتَبَقْ

المغتبق والغبوق هو أول الليل

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


قِطَعِ الآلِ

قطع السراب والآل هو السراب

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


الدُقَقْ

هو التراب الذي يعل على الأرض بسبب الريح

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


تَنَشَّطَتْهُ

تجاوزته بنشاط, وقد بدأ الشاعر الان بوصف الناقة

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


مِغْلاةِ

الناقة التي تطيل خطوتها أو تبعدها وتغلو فيها

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


الوَهَقْ

الناقة المواضبة على السير وتمد رقبتها

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


قَرْواءَ

من القِرا وهو الظهر, والقرواء هي طويلة الظهر

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


مائِرَةِ

من المور والمور هو ما تحرك وجاء

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


العَضْدَيْنِ

مفردها عضد, والعضد هو العظم الأطول والأعرض في الطرف العلوي، وهو يتمفصل إلى الأعلى مع التجويف الحقي لمعظم الكتف، وإلى الأسفل تشكل مفصل الكوع بالاشتراك مع الزند والكتف

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


مِصْلاتِ العُنُقْ

الناقة التي حُصر الشعر عن رقبتها

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


وَشْمِ

الوشم هنا بمعنى كثرة أي أنّ الشاعر يقول من كثرة العرق

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


الدَلِيل

هو الشخص الذي يعرف الطرق ويدل القوافل والناس في رحلهم

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


بَلْقاءُ

ما اجتمع فيه البياض والسواد

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


مَطْوِيُّ الحَنَقْ

ضامر البطن

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


البَهَقْ

البياض المخالف للون الجسد

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


صَدْقاتُ

صادقة, وهنا معناها أن رؤيتها جيدة

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


دَعَامِيص

الكائنات الصغيرة التي تعيش في الماء

تم اضافة هذه المساهمة من العضو ابن عبد الهادي


معلومات عن رؤبة بن العجاج

avatar

رؤبة بن العجاج حساب موثق

العصر العباسي

poet-Roba-bin-Al-Ajaj@

185

قصيدة

88

متابعين

رؤبة بن عبد الله العجاج بن رؤبة التميمي السعدي أبو الجحّاف أَو أَبو محمد. راجز، من الفصحاء المشهورين، من مخضرمي الدولتين الأموية والعباسية. كان أكثر مقامه في البصرة، وأخذ عنه ...

المزيد عن رؤبة بن العجاج

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة