الديوان » العصر الأندلسي » صفوان التجيبي » كأن بكاها من سرور فدمعها

عدد الابيات : 3

طباعة

كَأَنَّ بُكاها مِن سُرورٍ فَدَمعُها

يُثيرُ سُروراً في جَوانِحِ ذي خَبلِ

كَذاكَ السحابُ الغَزرُ تُرسِلُ دَمعَها

سَريعاً وَتَمشي في السماءِ عَلى مَهلِ

كَأَنَّ السَّحابَ الغُرَّ أَلقَت بِسِرِّها

إِلَيها فَلَم تكتُم وَضاقَت عَنِ الحَملِ

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة نعم وترى الهلال كما أراه
الصفحة التالية لو أنه كان جزء فقه

المساهمات

معلومات عن صفوان التجيبي

avatar

صفوان التجيبي حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Safwan-Al-Tajbi @

متابعة

81

قصيدة

79

متابعين

صفوان بن إدريس بن إبراهيم التجيبي المرسيّ أبو بحر. أديب من الكتاب الشعراء، من بيت نابه، في مرسية مولده ووفاته بها. من كتبه (زاد المسافر-ط) في أشعار الأندلسيين، وله مجموع ...

المزيد عن صفوان التجيبي

اقتراحات المتابعة

avatar

صفوان التجيبي

poet-Safwan-Al-Tajbi @

متابعة
متابعة
avatar

عزوز الملزوزي

poet-Azzouz-ElMalazouzi @

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ صفوان التجيبي :

نعم وترى الهلال كما أراه
إذا جادت دموعي في انتحاب
لم تر عيني ولا وضعت أذني
أي المكارم والعلى لم أحرز
سلامي وإلمامي وصوب بكائي
أحمى الهوى قلبه وأوقد
وقطيع كان أفقا للطلا
أنت مع العين والفؤاد
إلى مثل لقياكم تزم الركائب
يا مصنعا قد تردى حلة الهرم
سلم إذ مر بنا شادن
لله أشقر لو تجاريه الصبا
خليلي دعوى برحت بخفاء
إليها فلا انجرت ذيول ظلالها
كأن بكاها من سرور فدمعها

أضف شرح او معلومة