الديوان » العصر الأندلسي » ابن وهبون » سقى فسقى الله الزمان من أجله

عدد الابيات : 2

طباعة

سقى فسقى الله الزمان من أجله

بكأسين من لميائه وعقاره

وحياً فحيا الله دهراً أتى به

بأطيب من ريحانه وعراره

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة هما فخارتا راح وريح
الصفحة التالية غزال يستطاب الموت فيه

المساهمات

معلومات عن ابن وهبون

avatar

ابن وهبون حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-Ibn-Wahbon @

متابعة

52

قصيدة

85

متابعين

عبد الجليل بن وهبون، الملقب بالدمعة المرسي، أبو محمد. أحد الشعراء الأدباء الفحول المجيدين في الأندلس، قال ابن بسام في ترجمته: شمس الزمان وبدره، وسر الإحسان وجهره، ومستودع البيان ومستقره، أحد ...

المزيد عن ابن وهبون

اقتراحات المتابعة

avatar

الميكالي

poet-almikala@

متابعة
متابعة
avatar

الأبيوردي

poet-alabywrdy@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ ابن وهبون :

وصارم في يديك منصلت
بيني وبين الليالي همة جلل
يا حسنه يوما شهدت زفافها
قل الوفاء فما تلقاه في أحد
سموه سيفا وفي عينيه سيفان
وبركة تزهى بنيلوفر
هما فخارتا راح وريح
وحرشفة إن كنت ذا قدرة على
وقفت بحيث تلحظك العوالي
لئن جاد شعر ابن الحسين فإنما
لولا تبسم ذاك الظلم والبرد
قتلت بني الأيام خبرا فباطني
علل فؤادك قد أبل عليل
في حسن رأي عبيد الله لي عوض
قامت لتحجب ضوء الشمس قامتها

أضف شرح او معلومة