الديوان » العصر العثماني » أحمد العطار » ومن أعجب الأشياء أن يرتقي الردى

عدد الابيات : 3

طباعة

ومن أعجب الأشياء أن يرتقي الردى

إلى روح من أمسى لجسم العلى روحا

ومن لم يزل يحيي الليالي عمره

صلاةً وقرآناً وذكراً وتسبيحا

ومن هو عند اللَه حي كذكره

وإن أرخوه مرتضى سلب الروحا

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة لبينكم يا نازلين على نجد
الصفحة التالية شرفت نظمك يا شريف بمدح من

المساهمات

معلومات عن أحمد العطار

avatar

أحمد العطار حساب موثق

العصر العثماني

poet-Ahmed-AlAttar@

متابعة

34

قصيدة

26

متابعين

أحمد بن محمد بن علي بن سيف الدين الحسني البغدادي العطار. عالم جليل وشاعر مطبوع، وكان فاضلاً أصولياً محدثاً زاهداً، أديباً شاعراً من أعلام عصره. ولد ببغداد ونشأ بها، ثم ...

المزيد عن أحمد العطار

اقتراحات المتابعة

avatar

عامر الأنبوطي

poet-amer-alonbouti@

متابعة
متابعة
avatar

جعفر كاشف الغطاء

poet-jaafar-kashif-al-ghita@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ أحمد العطار :

أيدوم من دار الفناء بقاء
عز على الأشراف فقدان من
لله مجلسنا الأنيس وأهله
أفي كل يوم فادحٍ يتجدد
أزكى سلام دون طيب أريجه
ومن أعجب الأشياء أن يرتقي الردى
يا واحدا لم يتخذ من ولد
وأقسم لولا من بسرهما سما
ليهن المرتضى إن نال أعلى
قد هد ركن العلم موت باقره
لله خطب جلل من عظمه
بشرى فبدر سماء المجد قد طلعا
طلاب المعالي بالعتاق الشوازب
يا واحد الآحاد يا من لم يزل
لله خطب جلل شب في

أضف شرح او معلومة