الديوان » لبنان » المفتي عبداللطيف فتح الله » أباح الله للظبي المفدى

عدد الابيات : 6

طباعة

أَباحَ اللَّه لِلظّبيِ المُفدّى

عَذابَ الصبِّ دَوماً وَالجَفاءا

وَحَرَّمَ سلوةَ الوَلهانِ دَوماً

وَأَوجَب في الغَرامِ لَهُ الفَناءا

وَإِنّي قَد قَتَلت سُلوَّ قَلبي

وَإِنّي مِنهُ أَجريتُ الدّماءا

فَقالَ قَتلت ما أَضحى حَراماً

سَأَجعَلُ عَنهُ قتلتَك الجَزاءا

فَقُلت إِذا قَضيتَ عَليَّ قَتلاً

فَبِي لَكَ أَحسَنَ اللَّهُ العَزاءا

وَفي قَتلي فَأَحسِن في قَضاءٍ

خِيارُ النّاسِ أَحسَنُهم قَضاءا

نبذة عن القصيدة
قصائد رومنسيه
عموديه
بحر الوافر
قافية الهمزة (ء)
الصفحة السابقة نظرت إليها فاستحلت بنظرة
الصفحة التالية وأغيد خال من عذار وعارض

المساهمات

معلومات عن المفتي عبداللطيف فتح الله

avatar

المفتي عبداللطيف فتح الله حساب موثق

لبنان

poet-Mufti-Fathallah@

متابعة

1294

قصيدة

3

الاقتباسات

91

متابعين

عبد اللطيف بن علي فتح الله. أديب من أهل بيروت، تولى القضاء والإفتاء. له نظم جيد في (ديوان -ط) و(مقامات -خ)، و(مجموعة شعرية -خ) بخطه، ألقاها في صباه سنة 1200ه‍في ...

المزيد عن المفتي عبداللطيف فتح الله

اقتراحات المتابعة

avatar

وردة اليازجي

poet-wardh-al-yaziji@

متابعة
متابعة
avatar

ميخائيل نعيمة

poet-mikhail-naimy@

متابعة
متابعة
اقتباسات المفتي عبداللطيف فتح الله

اقرأ أيضا لـ المفتي عبداللطيف فتح الله :

ها أحمد الاسم عاداني ومشيختي
الورد قد قال إذ قمنا نقطره
فما بال الوشاة لقد لحوني
أنت غصن ولم يملك كلامي
ألا إن للرحمن ربي رأفة
بكيت دما من فرط هجران فاتني
أكرمت عبد الله بالشرف العلي
تأمل بذا الحوض حسنا وماء
هذا زمان سيئ
شمس حسان أشرقت في النهار
وأقبح به لم يحو غير قبائح
لعمرك ذا السلسبيل بناه
سرقت عيني لما أن بدا
أبدر العلى أهلا وسهلا ومرحبا
اشتاقت الأرض لأولادها

أضف شرح او معلومة