الديوان » العصر الاموي » أبو زبيد الطائي » بأبي الوليد وأم نفسي كلما

عدد الابيات : 6

طباعة

بِأَبي الوَليد وَأُمِّ نَفسي كُلّما

كانَ الصَباحُ وَذَرَّ قَرنُ الشارِقِ

أَثوى فَأَحسَنَ في الثَواءِ وَقُضّيت

حاجاتُنا مِن عِندِ أَبيَضَ باسِقِ

كَم عِندَهُ مِن نائِلٍ وَسَماحَةٍ

وَشَمائِلِ مَيمونَةٍ وَخلائِقِ

وَكرامَةٍ لِلمُعتَفينَ إِذا أَعتَفوا

في مالهِ حَقّاً وَقَولٍ صادِقِ

قالَ الوَليدُ يَدي لَكُم وَلِغَيرِكُم

رَهنٌ بِصامِتِ مالِهِ وَالناطِقِ

لا تَبعُدَنَّ إِداوَةٌ مَطروحَةٌ

كانَت زَماناً لِلشَرابِ العائِقِ

نبذة عن القصيدة

المساهمات


معلومات عن أبو زبيد الطائي

avatar

أبو زبيد الطائي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Abu-Zubaid-Al-Taie@

54

قصيدة

2

الاقتباسات

68

متابعين

حرملة بن المنذر بن معد يكرب بن حنظلة يتصل نسبة بيعرب بن قحطان. شاعر جاهلي من قبيلة طيء في اليمن، هاجرت قبيلته إلى الحجاز واستولت على جبلي أجأ وسلمى فعُرفا ...

المزيد عن أبو زبيد الطائي

اقتراحات المتابعة

أضف شرح او معلومة