الديوان » العصر الاموي » أبو زبيد الطائي » ألا أبلغ بني عمرو رسولا

عدد الابيات : 4

طباعة

أَلا أَبلِغ بَني عَمرٍو رَسولاً

فَإِنّي في مَوَدَّتِكُم نَفيسُ

فَما أَنا بِالضَعيفِ فَتَظلِموني

وَلا جافي اللِقاء وَلا خَسيسُ

وَلَكِنّي ضَبارِمَةٌ جَموحٌ

عَلى الأَقرانِ مُجتَرِئٍ خَبوسُ

أَفي حَقِّ مُواساتي أَخاكُم

بِمالي ثُمَّ يَظلِمُني السَريسُ

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الوافر
قافية السين (س)
الصفحة السابقة هل كنت في منظر ومستمع
الصفحة التالية فباتوا يدلجون وبات يسري

المساهمات

معلومات عن أبو زبيد الطائي

avatar

أبو زبيد الطائي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Abu-Zubaid-Al-Taie@

متابعة

54

قصيدة

2

الاقتباسات

71

متابعين

حرملة بن المنذر بن معد يكرب بن حنظلة يتصل نسبة بيعرب بن قحطان. شاعر جاهلي من قبيلة طيء في اليمن، هاجرت قبيلته إلى الحجاز واستولت على جبلي أجأ وسلمى فعُرفا ...

المزيد عن أبو زبيد الطائي

اقتراحات المتابعة

avatar

الأخطل

poet-akhtal@

متابعة
متابعة
avatar

الحارث المخزومي

poet-Al-Makhzumi-Al-Harith@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو زبيد الطائي

اقرأ أيضا لـ أبو زبيد الطائي :

على قتيل من الأعداء قد أربوا
تحمل قومي فرقتين فمنهما
حتى إذا اعصو صبوا دون الركاب معا
بلغا طيئا جميعا وستى
يا عثم أدركني فإن ركيتي
عبوس شموس مصلخد مكابر
ولقد مت غير أني حي
يقوت شبلين عند مطرقة
يا ليت شعري بأنباء أنبؤها
ترى الكثير قليلا حين تسأله
فباتوا يدلجون وبات يسري
ومن شر أخلاق الرجال نميمة
شيب الوجوه تباكى في معاطنها
حتى إذا ما رأى الأنصار قد غفلت
خبرتنا الركبان أن قد فخرتم

أضف شرح او معلومة