الديوان » العصر العثماني » إبراهيم الأكرمي » أيها العادل دعني وبكائي

عدد الابيات : 6

طباعة

أيها العادل دعني وبكائي

أنت خلو من مصابي وبلائي

عد عني لا تلمني أبداً

في رثائي لامام العلماء

غاب شمس الدين فإذن

نحن في ظلماء من بعد ضياء

غاب عنا بغتة فانقمعت

لرداه نجباء النبهاء

كان والله حنيفا مسلما

مستقيماً من كبار الصلحاء

يا له من عالم تاريخه

مات بالقولنج نور النبلاء

نبذة عن القصيدة
قصائد حزينه
عموديه
بحر الرمل
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة أيها العصر الذي
الصفحة التالية شيخ دمشق وشمس دين

المساهمات

معلومات عن إبراهيم الأكرمي

avatar

إبراهيم الأكرمي حساب موثق

العصر العثماني

poet-Ibrahim-Al-Akrami@

متابعة

37

قصيدة

2

الاقتباسات

34

متابعين

إبراهيم بن محمد الأكرمي الصالحي. شاعر له اشتغال بالأدب، حسن المحاضرة، من أهل الصالحية بدمشق. له ديوان شعر سماه (مقام إبراهيم في الشعر والنظيم)

المزيد عن إبراهيم الأكرمي

اقتراحات المتابعة

avatar

عبدالله الشبراوي

poet-Shabrawy@

متابعة
متابعة
avatar

نقولا النقاش

poet-niqula-al-niqash@

متابعة
متابعة
اقتباسات إبراهيم الأكرمي

اقرأ أيضا لـ إبراهيم الأكرمي :

هاتها هات نصطبح يا نديم
يا ليت شعري والمنى بعد
لحى الله أيام العوارض أنها
نقض الجرح وكان اندملا
قلت إذ لام في العذار عذولي
تألق يقدم ركب النعامى
شيخ دمشق وشمس دين
يا أيها الجمل الذي
ونديم نبهت ليلا فهبا
لم أنس مجمع إنسنا
رب رام عن مثل حاجبه
در لها خلف الغمام هاطلا
أيها العصر الذي
قال لي ناظم هذا
سقى الله ليلاتي على السفح باللوى

أضف شرح او معلومة