الديوان » العصر الاموي » أبو وجزة السعدي » ألا طرقت سعدى فكيف تأفقت

عدد الابيات : 2

طباعة

أَلا طَرَقَت سُعدى فَكَيفَ تَأَفَّقَت

بِنا وَهيَ ميسانُ اللَيالي كَسولُها

تُباري بِأَجوازِ العَقيقِ غُدَيَّةً

عَلى هاجِراتٍ حانَ مِنها نُزولُها

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية اللام (ل)
الصفحة السابقة إلى ابن يزيد الخير باتت مطيتي
الصفحة التالية قلب عقيلة أقوام ذوي حسب

المساهمات

معلومات عن أبو وجزة السعدي

avatar

أبو وجزة السعدي حساب موثق

العصر الاموي

poet-Abu-Wajza-AlSaadi@

متابعة

75

قصيدة

1

الاقتباسات

50

متابعين

يزيد بن أبي عبيد السُّلمي السعدي. نشأ في بني سعد، فغلب عليه نسبهم، وهو شاعر مشهور من التابعين وهو محدث مقرئ. وسكن المدينة، فانقطع إلى آل الزبير ومات بها. له ...

المزيد عن أبو وجزة السعدي

اقتراحات المتابعة

avatar

يزيد بن الطثرية

poet-Yazeed-bin-Tathiriya@

متابعة
متابعة
avatar

يعلى الأحول الأزدي

poet-Yala-Ahwal-Azdi@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو وجزة السعدي

اقرأ أيضا لـ أبو وجزة السعدي :

إذا تربعت ما بين الشريق فذا
تزور بي القرم الحواري إنهم
لو سألت عنا غداة قراقر
يكفي قليل كلامه وكثيره
فما المال إلا سؤر حقك كله
دعتنا لمسرى ليلة رجبية
أشكو إلى الله العزيز الجبار
فلست لإنسي ولكن لملأك
لمن دمنة بالنعف عاف صعيدها
دعها أبا وجزة واقعد في الغنم
أجراع لينة والقلاخ فبرقها
وفي عروة العذري إن مت أسوة
أمرون ولا دون كل مبارك
وجببت أسقية عواكما
طاف الخيال بنا وهنا فأرقنا

أضف شرح او معلومة