الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ختام حمودة
»
شاعر الثورة
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 11
طباعة
باقٍ وَ حَرْفُكَ لِلزَّمانِ يُقالُ
وبِهِ يَقولُ بِسِحرِهِ المَوّالُ
لَوْ مَرَّ طَيْفُكَ بالحُروفِ تقافَزتْ
وَ هوَتْ بِحالِ شُرودِها الأحْوالُ
ما زِلتَ للوَطنِ السَّليبِ مُغَرّدا
وَ إليْه يُنْثَرُ لِلْفداءِ مِثالُ
إيهٍ سَميحُ وَ لَمْ تَزَلْ أنْتَ الّذي
أحْنى إليْكَ مِنَ الصمود عِقالُ
وَ اسْتَصْرَخَتْ حَلباتُ سَبْقٍ بَيْنَما
ثَقُلَتْ بِجَيبِ غَريمِكَ الأمْوالُ
قَدْ كُنتَ فارسَها وفارسَ سبْقِها
و إليْكَ قامَ بِمَجْدِهِ الإجْلالُ
قَدْ كُنْتَ فَيْلقَ ثوْرةٍ ﻻ تَنْطَفي
و إليْكَ يبقى وَحْدَه ُ الإشْعالُ
تَبْني الحَياةَ إرادةً وَ عَزيمةً
وَ وراكَ يمْشي للنِّضال رجالُ
وَسَعَتْ وراكَ وما اسْتَفزَّك قاتلٌ
تَبْغى لِتقبيلِ الجَبينِ جِبالُ
سَطّرتَ مَجْدَك وَ اعْتَليتَ بُراقَها
وَرَواكَ في سَطْرِ الخُلودِ سُؤالُ
فالفَخرُ أنْتَ وأنْتَ تَهْدي مَنْ مَشى
نَحْوَ الظَّلال وسارَ فيهِ ظَلالُ
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
لعنة الحب
الصفحة التالية
اطفال غزّة
المساهمات
معلومات عن ختام حمودة
ختام حمودة
متابعة
200
قصيدة
ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا
المزيد عن ختام حمودة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا