الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ختام حمودة
»
أَبْعَدُ مِنْ خَيالِكَ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 13
طباعة
بُيوتُ الشِّعْرِ في وَقْتِ الغُرُوبِ
تَقُولُ لِمُهْجَتي فِي الحُبِّ ذوُبي
سَيُهْزَم ذلِكَ الحُبّ اليَماني
إذا شَنَّ الحُروبَ عَلى حُروبي
عَلَى شَفَتَيَّ ذابَ البُنُّ فَاقْرَأْ
هَوامِشَ قَهْوَةٍ في قَعْرِ كُوبي
وَأَبْعَدُ مِنْ خَيالِكَ إِنْ تَناهَتْ
دُفوفُ الحُبِّ في مَعَنَى الغُيُوبِ
وَأَبْعَدُ مِنْ ظُنُونِكَ كَانَ ظَنَّي
بِما حُمِّلتُ مِنْ شَتَّى الضُّروبِ
لَمَحْتُكَ عِنْدَ شاكِلَةِ الْخُزامَى
تُحَدِّقُ في الْفَرَاغِ كَمَا الْغَريبِ
تُوَشْوَشُ لِلْهَوى عَنْهُمْ وَعَنِّي
وَمِنْ أيِّ الدُّروبِ أَتَتْ دُرُوبي!
تسَبَّلَ غَمْزَةً مِنْ جَفْنِ صُبْحٍ
وَتُفْصِحُ لِلشَّذَى هَذا حَبيبي ..
وَتُوْجِسُ خِيفَةً وَتَقُولُ: حُبِّي
شَرَعْتُ بِقُبْلَةٍ هَيَّا اسْتَجيبي...
فَمِنْ ظُلَل النَّدَى حُمِّلْتَ ضِعْفًا
فَآتَتْ أُكْلَهَا ضِعْفَيّ طيبِ..
على رُتُجِ الذُّهُولِ أَفِرُّ نَحْوي
لأحْمِلَ ما سَأَحْمِل مِن نُدوُبي
أَطيرُ بِلا اتَّجاهٍ .كَيْفَ أَدْري
بَأنَي سَوْفَ أَنْجُو في الْهُروبِ
أنا صُوفِيَّةٌ وَ الدَّفُّ دَفِّي
وَنَسْغُ مَلامِحي النَّسْغُ الْعُرُوبي
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
عَيْناكَ تَحْرُسُني
الصفحة التالية
اطفال غزّة
المساهمات
معلومات عن ختام حمودة
ختام حمودة
متابعة
200
قصيدة
ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا
المزيد عن ختام حمودة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا