الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ختام حمودة
»
خيوط الأرجوان
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 12
طباعة
تَقَطَّعَ وَمْضُ الحُبِّ ثمَّ تَغَبَّشا
فَمالِيَ إلّا الأَمْس ظَلَّ مُعَشَّشا
سَأُخْفي عَنْ التَّاريخِ سِرَّ زَنابِقي
وَأنْفي تباعًا ما تَخَبَّا وَمَا فَشَا
فَلَوْ أنَّ ذاكَ الصُبْح داهَمَ شرفتي
لقالوا بأنَّ الصُّبْح أبْدى تَحَرُّشا
تَمُوتُ جُذُوري مِنْ مُلُوحَة غُرْبَتي
لِيَنْهَرَ أَوْرادي ضَجيجٌ إِذا غَشا
تَشَقَّقَ جُرْفُ الْحُبِّ ..كَيْفَ تَرَكْتَني
أمُوتُ عَلَى كَفِّ العَراءِ مُهَمَّشا
لِماذا! لِماذا خَبَّأَ الصَّمْتُ أَرْبعينَ
سِرَّا! وَأَفْضَى لِلسَّرابِ مُوَشْوِشَا
لِماذا إذا قَرَّ اليَمامُ عَلَى يَدي
وَهَمْهَمَ لي عَتّدتَ جَيْشًا مُجَيَّشا
يَقُولونَ أَنَّ الفُلّ غَيَّرَ لَوْنَهُ
لِيَأْمَنَ أَنْ يَبْقَى الأَصيلُ مُزَرْكَشا
نَعَمْ رُبَّما أغْلَقْتُ كُلّ نَوافِذي
ولكِنَّني لِلُحُبِّ أَمْشي إذا مَشَى
تراني كَطِبْقِ السِّحْرِ لَمَّا تَجسّني
وَمِنْ ثمَّ أبْدو في الشُّرودِ مُرَمَّشا
سَأَحْبِسُ أَنفاسي لآخِر وَهْلَةٍ
إلى أنْ تُحيلَ الْعِشْقَ فُلّا مُقَشَّشا
سَتَبدو خُيوطُ الأرْجُوان حَفِيَّةً
فَ للورد إيماءٌ يُبَدِّدُ مُوْحِشا
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
في الْقَلْبِ مُفي الْقَلْبِ مُتَّسَعٌ
الصفحة التالية
اطفال غزّة
المساهمات
معلومات عن ختام حمودة
ختام حمودة
متابعة
200
قصيدة
ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا
المزيد عن ختام حمودة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا