الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ختام حمودة
»
أنْتَ وحْدُكَ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 12
طباعة
عادَتِ الذِّكْرَى في الأَثيرِ تَجُوسُ
كَحُروبٍ يَشِنُّها الْهِكْسوسُ
كُلُّ شَيْءٍ وَكُلُّ ما كانَ حَوْلي
مَا بِهِ إلاّ عَوْسَجٌ مَغْرُوسُ
لَحْظَةٌ خِلْتُ أَنَّها نَزَعاتٌ
وَقْعُها بِي مُبَرِّحٌ مَحْسُوسُ
بَيْنَ صَحْوٍ وَبَيْنَ غَفْوٍ دَهاني
كَمْ تَراءَى خَيالُكَ الْمَعْكُوسُ
حَفْنَةٌ مِنْ تُرابِ قَبْركَ ظَلَّتْ
بِجِواري وَصَوْتُك المَهْموسُ
هاكَ عَيْني وَخُذْ مِنَ الْعُمْر عُمْرًا
وَقَصيدي وَما احْتَوى القامُوسُ
يا لِقَلْبي مُعَثَّرٌ بَيْنَ وَجْس
يَتَلَوَّى كَأَنَّهُ الْمَمْسُوسُ
غَبَشٌ مِنْ غَياهِب القَبْر يَنْحو
بَأَناتي وَنَعْشُكَ الأبَنوسُ
ضمَّك الموتُ قَبْلَ أنْ تتَعافى
مِنْ جُروحٍ بَراءها مَيْئوسُ
قَبْلَ صُبْحٍ ذَوى جَلَسْتَ أمامي
فتَمَاهَتْ بِي في الهَوَى فينوسُ
أَوَ تَدري بِأنَّني يا حَبيبي
لاحَ لي مِنْ رُؤى الْخَيالِ نَسيسُ
وَلَقَدْ مِتُّ في قَرارة نَفْسي
وَعَلى هذا الشِّعْر أنْتُمْ قيسوا
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
قبّل وجْنة القَمر..
الصفحة التالية
اطفال غزّة
المساهمات
معلومات عن ختام حمودة
ختام حمودة
متابعة
200
قصيدة
ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا
المزيد عن ختام حمودة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا