الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ختام حمودة
»
سَبَّحَ الشِّعْرُ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 14
طباعة
سَبَّحَ الشَّعْرُ وَاجْتَبَتْكَ بيوتُهْ
وَتَلا السِّحرَ للْمَلا كَهَنوتُهْ
بِأبي أَنْتَ إنَّهُ الشِّعْرُ أَوْحى
لي وَبارى عَلَى هُدَىً عِفْريتُهْ
ذاكَ فِرْدَوْس الشِّعْرِ حينَ غَزاني
خَضَّبَ الغَيْمَ بِالقَصائِد تُوتُهْ
غَيْر أنَّي مَلَكْتُ قَلْبًا جَريحًا
ذاقَ مُرَّا وَهَجَّ مِنْهُ ثُبوتُهْ
يا أخا الشَّحْر أفْتِني بالَّذي أدْ
رَكَ يَأْسًَا وَذي الْحَياة تَفُوتُهْ
دُقَّ نَعْشي وَاسْتُنْفِذَتْ شَهَقاتي
وارْتَدى العُمْرَ مُذْ سَئِمْتُ صُموتُهْ
لا تَلُمْ لَوْم لائِمٍ فَضرامُ ال
أَمْسِ يَغْلي بِداخِلي كِبْريتُهْ
قالَ يا عَذْبَة الخَصائِل قُولي
هل يُلام الذي طَحَتْهُ بُخُوتُهْ
يا ابْنَة الأَكْرَمينَ قالَ تَعالى
وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ جَلَّت نُعوتُهْ
فخذي بِالصَّبْرِ الجَميلِ بِذا الأمْ
رِ إِلى أنْ يَزول عَنْكِ خُفُوتُهْ
وَلِكُلٍّ مَذاهِبٌ فَاقْنُتي ذا
كَ لَعَمْري زادُ المريد وَقوتُهْ
قُلْتُ ما شاءَ اللهُ كانَ وإنْ لَمْ
يَشَأ الله نافِذٌ مَلَكوتُهْ
كاشِفُ الغَمِّ، فارِجُ الْهَمّ ذُو العِزْ
زَّة وَاللَّهُ غَالِبٌ جَبَروتُهْ
هُوَ حَسْبي لَقَدْ غُلِبْتُ عَلى أَمْ
ريوَحالي كَمَنْ تَسَرَّبَ حُوتُهْ
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
مُتَغَرّبٌ نِسرين بَوحي
الصفحة التالية
اطفال غزّة
المساهمات
معلومات عن ختام حمودة
ختام حمودة
متابعة
200
قصيدة
ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا
المزيد عن ختام حمودة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا