فتى كيفما ملنا رأينا له يدا - أبو الحسن الجرجاني - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو الحسن الجرجاني » فتى كيفما ملنا رأينا له يدا

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 5

طباعة

فَتَى كَيفما مِلنَا رأينا له يداً

بعيدةَ مَرمَى الشكر مَطلبُها سَهلُ

خفيفُ على الأعناق مَحمَلُ مَنِّهَا

ولكن على الإنكار من عَدِّها ثقلُ

وواله ما أَفضَى من المال ما نَشَا

إلى كَفِّه إلا العِنانُ أو النَّصلُ

تَفَرَّقَ طُلابُ المساعي فَكُلُّهم

إذا اجتمعوا بعضٌ وأنت له كلُّ

وما فرَّعَ الأقوامُ في المجدِ

فباهوا به إلا وأنتَ له أصلُ

نبذة عن القصيدة

قصائد مدح

عموديه

بحر الطويل

قافية الألف (ا)

الصفحة السابقة لا وجفون يغضها العذل

الصفحة التالية أنثر على خدي من وردك

أبو الحسن الجرجاني

العصر العباسي

poet-Abul-Hasan-Al-Jurjani@

107

قصيدة

3

الاقتباسات

259

متابعين

علي بن عبد العزيز بن الحسن الجرجاني، أبو الحسن.قاض من العلماء بالأدب. كثير الرحلات. له شعر حسن. ولد بجرجان وولي قضاءها، ثم قضاء الريّ، فقضاء القضاة. وتوفي بنيسابور، وهو دون ...

المزيد عن أبو الحسن الجرجاني

الصاحب بن عباد

poet-Sahib-ibn-Abbad@

يزيد المهلبي

poet-yazid-muhalabi@

قل للزمان الذي أبدى عجائبه

هنأتنا بك الليالي وسرت

جل والله ما دهاك وعزا

فتى كيفما ملنا رأينا له يدا

أنثر على خدي من وردك

يا ليت عيني تحملت ألمك

بك الدهر يندى ظله ويطيب

رب ذنب ينمي على العذر حتى

على مهجتي تجني الحوادث والدهر

لقيت أبا يحيى عشية جئته

وغنج عينك وما أودعت

يهدي إلى العلماء من أنفاسه

كريم يرى أن الرجاء مواعد

من ذا الغزال الفاتن الطرف

أبا قاسم ما للحجى عند معدل

أضف شرح او معلومة