الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ختام حمودة
»
روحي تُحبّكَ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 12
طباعة
حَرْفي بِقافِيةِ التَّصوّفِ سابِحُ
وَتَشدُّ كَفّي في الأثيرِ مَسابِحُ
رَتَمٌ مِنَ الهَمْسِ البَعيد يَحُفّني
وَتَسِلُّ روحي لِلْغيابِ مَطارحُ
وَبِظلِّ عِشْقكَ للشّعورِ سَماوَةٌ
بِصَبابَةٍ فيها الغَرام مَسارِحُ
أَغْرَقْتُ رُوحي بِالرُّؤى فَتَوَغَّلَتْ
عُمْقًا لِيَحْملها الغِيابُ الرَّاِمحُ
فَعسى الطّيوب إليْكَ يَنْثرُعِطْرها
عودُ البَخورِ وَ تَسْتفيضُ رَوائحُ
فَيْضُ التَّخاطُرِ لْلقُطوبِ يَشدُّني
لتَزفَّ طَيْفي لِلعُروجِ مَصابِحُ
قَدْ أحْكَمَتْ لُغَةُ الهَوى حَلَقاتَها
وَتَقَنْطَرَتْ بِمَدى السَّناء وَشائِحُ
وَبِها أُتَمْتِمُ لِلرِّياحِ مَعاجِمًا
وَتسوسُ شِعْري كاللَّياحِ مَدائحُ
هِيَ سَكْرَةٌ وَبِها جَنَحْتُ بِغَيْبَتي
وَفَمي بأوْرادِ التَّعَشّقِ صادِحُ
رُوحي تُحِبُّكَ مُذْ وَعَيْتُ مَشاعِري
وبِعُمْقِها نَزعاتُها تَتَصايحُ
مِنْ فَرْطِ حُبّكَ ذي الغُيُوبُ تَلُفُّني
وَلَكَمْ تَناهى في ظِلالِكَ سائِحُ
يابَاعِث الأشواق مِنْ ضِلْعِ الهَوى
هَبْني وِصالاً في هَواكَ يُطارِحُ
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
لَكَ أصْطَلي
الصفحة التالية
اطفال غزّة
المساهمات
معلومات عن ختام حمودة
ختام حمودة
متابعة
200
قصيدة
ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا
المزيد عن ختام حمودة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا