الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ختام حمودة
»
تُغَرِّرُ بِي.
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 27
طباعة
تُغَرِّرُ بِي..
تُغَرِّرُ بِي..
مَلامِحُ وَجْهكَ المَنْسِيّ
في أعْماق ذاكِرَتي
تُحاوِرُني فَضاءات الجُنوح
عَنِ التَّجَرِّد مِنْ شَعائِر رَغْبَتي
فَالشِّعْرُ مُغْتَرِبٌ عَلى...
شَهَقات لَيْلَكَتي
يُلَمْلِمُ مِنْ بَقايا البَوْحِ
نَزْوَتهُ..
هُناكَ تَرَكْتُ...
أشْباحًا تُلاحِقُني
تُباغِتُني عَلى وَهَنٍ
هُناكَ خَسِرْتُ لِلطُّوفان
مَعْرَكَتي..
فلا تُدْهَشْ!!
فذاكَ الأّمْر مُحْتَمَلٌ
ففي عَيْنَيْكَ...
كانَ الحُبُّ مَنْفَى
وَأشْواقي مُشَتَّتةٌ ..
مُحْمَلَةٌ بإحْساس البُرودِ
**
وَتَحْت قُشوشِ سُنْبلتي
دَفَنْتُ مواسم العنّاب
مع زَفَرات صَفْصَفَةٍ
هناك...
تَرَكْتُ لِلقُمريّ أغْنِيَتي
هُناكَ
هُناكَ كانَ الضُّوءُ مُخْتَنِقًا
بِأحْداقي
وَكُنْتُ وَحيدَة جِدَّا
وكانَ يُخاتِلُ الجُدْرانَ عصفورٌ
وَظلٌّ كان يَألَفني
وأنْتَ بِنَزْوَةٍ أُخُرى
رَهَنْتَ شَقائِق النُّعْمان في
كَفِّ الشُّرودِ
**
وَباللاشَيء!!
يَحْتَشِد السُّؤالُ بِنا
مِرارًا دونَ جَدْوى
فَطَيْر الحُبِّ هاجَرَ
دونَ زَقْزَقَةٍ
وَحَوْلَ تَرَدّدات الْيَأسِ
في عُمْقِ الرُّؤى
تَمْتَدُّ فيّ عَرائش الدَّفْلى
وَتُعْلِنُ ثَوْرَةً كُبْرى
تَلوحُ عَلى مَتاهات البَعيدِ
سَألْتكَ ذات وَشْوَشَةٍ
فَقلْ كَيْفَ!!
انْتَهَزْتَ الحُبَّ
في مُراوَغة الوُرود
ختام حمودة
نبذة عن القصيدة
التفعيله
الصفحة السابقة
أنثى الخيال
الصفحة التالية
اطفال غزّة
المساهمات
معلومات عن ختام حمودة
ختام حمودة
متابعة
200
قصيدة
ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا
المزيد عن ختام حمودة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا