الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
ختام حمودة
»
لا تَعْتَذر
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 13
طباعة
وَذي الأيائل في الغُدْران تَبْتَرِدُ
والنَّبْعُ قَلْبُكَ وَالعُشَّاقُ قَدْ وَردوا
وَجَدْتُ قَلْبَكَ بالنّسْوان مُمْتَلئاً
فَقُلتُ عُجْبًا لِمَنْ في الحُبّ قَدْ صَمَدوا
لَكَ اعْتَرَفْتُ بِأَنَّ الأّمْرَ يُقْلِقني
وَحَدْسُ قَلْبي بِهِ ما زِلْتُ أَعْتَقِدُ
قُلْ لي الحَقيقَة هَلْ ما زِلْتَ تَعْشَقني
قُلْ لا أُحِبّكِ حَتْمًا سوْفَ ابْتَعِدُ
لَسْنا صِغارًا وَلَيْسَ الشَّكُّ دَيْدَننا
وَيَكْبُر الحُبُّ إذْ ما انْحَلَّت العُقَدُ
وَنَظرةُ الشَّك في عَيْنيكَ تَقْتلني
والحُزْن فِيَّ مَع الأوْجاع يَطّرِدُ
ماذا تُريد وَقَدْ ألْقَيتُ أسْلِحَتي
وَخَطّ كَفِّكَ أسْرارًا بِهِ وَجَدوا
قُلْ لي لِماذا!! فإنَّ الصَّمْت يُقْلقني
لِمَ التَّعَنّت في شَيءٍ بِه النَكَدُ
يا أنْتَ كُنْتَ الهَوى في عُمْقِ عاطِفَتي
عَلَيْكَ وَحْدكَ كان الضِّلْعُ يَسْتَنِدُ
بِأُمِّ عَيْني رَأَيتُ الشِّعْرَ مُنْطَرِبَا
بِهِ الرَّباب بِكُلِّ الْحُبِّ تَنْفَرِدُ
لا تَعْتَذِرْ فَغُراب البَيْن يَنْعَقُ لي
وَشَهْقة الْمَوْتِ فيها المَوْتُ يَجْتَهِدُ
إيّاكَ َواحْذَرْ من الأنْثى إذا غَضِبَتْ
هيَ الحَريقُ وإنْ سُرَّتْ هِيَ السَّعَدُ
يا أيُّها الرَّجل الْمُنْقَدّ مِنْ غَبَشٍ
بِذي الخَطِيئة نَنْساكُمْ وَمَنْ جَحَدوا
نبذة عن القصيدة
عموديه
الصفحة السابقة
النّور
الصفحة التالية
اطفال غزّة
المساهمات
معلومات عن ختام حمودة
ختام حمودة
متابعة
200
قصيدة
ختام حمودة , مواليد الأردن لديَّ الجنسية السويدية والأردنية والأصل من فلسطين من مدينة رام الله , عشت طفولتي في ألمانيا و درست اللعة العربية في الأردن وتعينت في قسم المحاكم ومن ثم استقر بي ا
المزيد عن ختام حمودة
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا