الديوان » العراق » أبو المحاسن الكربلائي » محمد وشريف ثم فاضلهم

عدد الابيات : 2

طباعة

محمد وشريف ثم فاضلهم

وكامل بهم روحي وريحاني

إذا هم صلحوا كنت السعيد بهم

حيا وان مت يبقى عمري الثاني

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية الياء (ي)
الصفحة السابقة ما كان علمي بالبرغوث ان له
الصفحة التالية لمن الركب على واد قبا

المساهمات

معلومات عن أبو المحاسن الكربلائي

avatar

أبو المحاسن الكربلائي حساب موثق

العراق

poet-Abi-al-Mahasin@

متابعة

270

قصيدة

6

الاقتباسات

471

متابعين

محمد الحسن بن حمادي بن محسن بن سلطان آل قاطع الجناجي، وهم بطن من آل علي، وتنتمي هذه القبيلة إلى مالك الأشتر النخعي. شاعر فحل من شيوخ كربلاء. ولد وتعلم ...

المزيد عن أبو المحاسن الكربلائي

اقتراحات المتابعة

avatar

جان دمو

poet-jan-dmo@

متابعة
متابعة
avatar

مظفر النواب

poet-muzaffar-al-nawab@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو المحاسن الكربلائي

اقرأ أيضا لـ أبو المحاسن الكربلائي :

وان تكن تحملها ساعة
قد شبت الحرب فويل البلقان
نثرك زان الطروس والورقا
خير من الرسم ان يبقي الفتى اثرا
كان الهدى بابي المهدي يعتضد
على اللوى رسم دار
بغداد دام أنسها وبشرها
أمعمرا عمر النسور إلى متى
أنت ممن خصص الله
هذا حمى الرمل وذاك معهده
ما لي إذا الليل دجى صاحب
ذكر الرضا يطربني مثلما
مضى الشباب بعيش غير مرتجع
يقولون لا تشكو الهموم فانها
طلعت زهر تهانيها

أضف شرح او معلومة