الديوان » العصر الاموي » عبيد بن أيوب العنبري » أسجنا وقيدا واغترابا وفرقة

عدد الابيات : 2

طباعة

أَسِجناً وَقَيداً وَاِغتِراباً وَفُرقَةً

وَذِكرى حَبيبٍ إِن ذا لَعظيمُ

وَإِنَّ اِمرأً دامَت مَواثيقُ عَهدِهِ

عَلى مِثلِ ما لا قَيتُهُ لَكَريمُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الطويل
قافية الميم (م)
الصفحة السابقة تبكي على الدنيا سفاها وقد ترى
الصفحة التالية إنا وإن كنا أسنة قومنا

المساهمات

معلومات عن عبيد بن أيوب العنبري

avatar

عبيد بن أيوب العنبري حساب موثق

العصر الاموي

poet-Obaid-bin-Ayyub@

متابعة

37

قصيدة

4

الاقتباسات

32

متابعين

عُبَيد بن أَيوب العَنبَري، من بني العنبر، يكنى أبا المطراب أو أبا المطراد. من شعراء العصر الأموي، كان لصاً حاذقاً، أباح السلطان دمه، وبرئ منه قومه، فهرب في مجاهل الأرض، ...

المزيد عن عبيد بن أيوب العنبري

اقتراحات المتابعة

avatar

المقنع الكندي

poet-almguena-alknda@

متابعة
متابعة
avatar

سابق البربري

poet-Sabiq-Al-Barbari@

متابعة
متابعة
اقتباسات عبيد بن أيوب العنبري

اقرأ أيضا لـ عبيد بن أيوب العنبري :

سأبكي حصينا ما تغنى حمائم
ولو أن قارات حوالي جلاجل
انظر فرنق جزاك الله صالحة
حمراء تامكة السنام كأنها
وغبت فلم أشهد ولو كنت شاهدا
تبكي على الرهدون قد حال دونه
يقول وقد ألممت بالإنس لمة
ليت التي سخرت مني ومن جملي
وساخرة مني ولو أن عينها
أيا ابن سعيد زبر باد لحمي
ويوم كتنور الإمام سجرنه
ظلمت الناس فاعترفوا بظلمي
يا رب عفوك عن ذي توبة وجل
كأني وليلى لم يكن حل أهلنا
لقد خفت حتى لو تمر حمامة

أضف شرح او معلومة