وأغيد روته المدامة فانثنى - أبو بكر الخالدي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » أبو بكر الخالدي » وأغيد روته المدامة فانثنى

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 3

طباعة

وأَغْيَدَ رَوَّتْهُ المُدامَةُ فَانْثَنى

كَما يَنْثَني مِنْ رَيِّهِ الغُصُنُ الغَضُّ

دَعَوْتُ إِلَيْها وَهْوَ في دَعْوَةِ الكَرى

وقَدْ أَخَذَتْ في خَلْعِ أَسْوَدِها الأَرْضُ

فَقامَ وفي أَعْطافِهِ فَضْلُ سَكْرَةٍ

وفي عَيْنِهِ مِنْ وَرْدِ وَجْنَتِهِ بَعْضُ

نبذة عن القصيدة

قصائد رومنسيه

عموديه

بحر الطويل

قافية الضاد (ض)

الصفحة السابقة له قلم كقضاء الإلاه

الصفحة التالية وأخ رخصت عليه حتى ملني

أبو بكر الخالدي

العصر العباسي

poet-Abu-Bakr-Al-Khalidi@

95

قصيدة

3

الاقتباسات

62

متابعين

محمد بن هشام بن وعلة أبو بكر الخالدي. شاعر أديب، من أهل البصرة، اشتهر هو وأخوه سعيد بالخالديين وكانا من خواص سيف الدولة بن حمدان، وولاهما خزانة كتبه، لهما تآليف ...

المزيد عن أبو بكر الخالدي

أبو العيناء

poet-abu-alayna@

ابن طباطبا العلوي

poet-Ibn-Tabataba-Al Alawi@

لما تبدى الكوفي ينشدنا

وأخ رخصت عليه حتى ملني

يا سيدا بالعلا والمجد منفردا

إن خانك الدهر فكن عائذا

مطرب الصبح هيج الطربا

حور جعلن وقد رحلن وداعنا

فديت من زرعت في القلب لحظته

في كنف الله ظاعن ظعنا

فتكت فلا تأخذن من فتك

وزعفرانية في اللون والطيب

وإن بدت الستور لنا رأينا

له قلم كقضاء الإلاه

يا بن فهد وأنت من ما نرانا

واستشرفت نفسي إلى مستشرف

هو الفجر قابلنا بابتسام

أضف شرح او معلومة