الديوان » العصر العباسي » الحمدوي » لأبي نوح رغيف

عدد الابيات : 4

طباعة

لِأَبي نوحٍ رَغيفٌ

أَبَداً في حِجرِ دايَه

بَرَّةٌ تَمسَحُهُ الدَه

رَ بِكُمٍّ وَوِقايَه

وَتَعاويذٌ عَلَيهِ

خُطَّ فيها بِعِنايَه

فَسَيَكفيكُهُمٌ اللَهُ

إِلى آخِرِ الآيَه

نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر مجزوء الرمل
قافية الهاء (ه)
الصفحة السابقة كملت في المبرد الآداب
الصفحة التالية حج مواليك يا برهان واعتمروا

المساهمات

معلومات عن الحمدوي

avatar

الحمدوي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Alhamdoui@

متابعة

78

قصيدة

1

الاقتباسات

56

متابعين

إسماعيل بن إبراهيم الحمدوي أبو علي. صاحب المقاطيع السائرة في طيلسان ابن حرب، وشاة سعيد، نسبته إلى جده حمدويه الذي أسندت إليه مهمة إعدام الزنادقة في عهد الرشيد، ومولده ونشاته ...

المزيد عن الحمدوي

اقتراحات المتابعة

avatar

أبو فرعون الساسي

poet-abu-fireawn-alsaasi@

متابعة
متابعة
avatar

يزيد المهلبي

poet-yazid-muhalabi@

متابعة
متابعة
اقتباسات الحمدوي

اقرأ أيضا لـ الحمدوي :

إن ابن حرب جاد لي كاسيا
أراك الدهر تطرق كل دار
ما ازددت من أدبي حرفا أسر به
إذا ما اتقيت على قرحة
بشاة سعيد وهي روح بلا جسم
يأتيك في جبة مخرقة
يا قاتل الله ابن حرب لقد
يا ابن حرب كسوتني طيلسانا أمرضته
طيلسان خلعته
يا ابن حرب كسوتني طيلسانا
رأيت أبا زرارة قال يوما
أيا ابن البغيضة وابن البغيض
لك ألحاظ كلال مراض
قل لابن أيوب قد أصبحت مأمولا
يا أبا العباس إنا

أضف شرح او معلومة