طيلسان لو كان لفظا إذا ما - الحمدوي - الديوان

الديوان » العصر العباسي » الحمدوي » طيلسان لو كان لفظا إذا ما

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

طَيلَسانٌ لَو كانَ لَفظاً إِذا ما

شَكَّ خَلقٌ في أَنَّهُ بُهتانُ

فَهوَ كَالطورِ إِذ تَجَلّى لَهُ الل

لَهُ فَهُدَّت قُواهُ وَالأَركانُ

يا اِبنَ حَربٍ فَكَيفَ يَبقى عَلى البَذ

لَةِ ثَوبٌ يَذوبُ وَهوَ يُصانُ

يا اِبنَ حَربٍ لَقَد رَفَوناهُ حَتّى

بَقِيَ الرَفوُ وَاِنقَضى الطَليّسانُ

نبذة عن القصيدة

قصائد هجاء

عموديه

بحر الخفيف

قافية النون (ن)

الصفحة السابقة يا طيلسان ابن حرب قد هممت بأن

الصفحة التالية إن ابن حرب جاد لي كاسيا

الحمدوي

العصر العباسي

poet-Alhamdoui@

78

قصيدة

1

الاقتباسات

56

متابعين

إسماعيل بن إبراهيم الحمدوي أبو علي. صاحب المقاطيع السائرة في طيلسان ابن حرب، وشاة سعيد، نسبته إلى جده حمدويه الذي أسندت إليه مهمة إعدام الزنادقة في عهد الرشيد، ومولده ونشاته ...

المزيد عن الحمدوي

مهيار الديلمي

poet-Mihyar-al-daylami@

السيد الحميري

poet-Al-Sayed-Al-Humairi@

أتانا بخبز له حامض

وروضة صنعت أيدي الربيع لها

يا طيلسان ابن حرب قد هممت بأن

ما ازددت من أدبي حرفا أسر به

بحياتي وحرمتي وبحقي

ولي طيلسان إن تأملت شخصه

يا ابن حرب إني أرى في زوايا

وطيلسان إن تأملته

من كان في الدنيا له شارة

لو يمسخ الخنزير مسخا ثانيا

ما أرى إن ذبحت شاة سعيد

كم تغنى إذ رأى فوي له

كدر الله عيش من كدر العيش

أيا ابن البغيضة وابن البغيض

حمدت إلهي بعد عروة إذ نجا

أضف شرح او معلومة