الديوان » ديوان كعب الغنوي » اقتباسات كعب الغنوي » وكل امرئ يوما ملاق حمامه

شعر كعب الغنوي - وكل امرئ يوما ملاق حمامه

 وَكُلُّ اِمرِئٍ يَوماً مُلاقٍ حِمامَهُ

وَإِن باتَتِ الدَعوى وَطالَ بِها العُمرُ

فَأَبلَيتَ خَيراً في الحَياةِ وَإِنَّما

ثَوابُكَ عِندي اليَومَ أَن يَنطِقَ الشِعرُ

المزيد من اقتباسات كعب الغنوي

وما الشيب إلا غائب كان جائيا

وَمَا الشَّيْبُ إلاّ غَائِبٌ كَانَ جَائِياً
وَمَا القَوْلُ إلاّ مُخطىءٌ وَمُصيبُ

وكل امرئ يوما ملاق حمامه

 وَكُلُّ اِمرِئٍ يَوماً مُلاقٍ حِمامَهُ
وَإِن باتَتِ الدَعوى وَطالَ بِها العُمرُ
فَأَبلَيتَ خَيراً في الحَياةِ وَإِنَّما
ثَوابُكَ عِندي اليَومَ أَن يَنطِقَ الشِعرُ

معلومات عن: كعب الغنوي

avatar

كعب الغنوي

10

قصيدة

2

الاقتباسات

53

متابعين

كعب بن سعد بن عمرو الغنوي من بني غنيّ. شاعر جاهلي حلو الديباجة أشهر شعره (بائيته) في رثاء أخ له قتل في حرب ذي قار أولها (تقول ابنة العبسي قد شبت بعدنا...وكل امرئ بعد الشباب يشيب)وهو صاحب الأبيات التي منها:( ولست بمبد للرجال سريرتي .. ولا أنا عن أسرارهم بسؤول) ذهب القالي إلى أنه (إسلامي) وتابعه البغدادي وزاد قائلا: (والظاهر انه تابعي) وليس بصواب فان الغنوي من شعراء (ذي قار) وكانت قبل الهجرة بأكثر من نصف قرن وقتل فيها أخَوان له ولم يرد له ذكر في أخبار الصدر الأول من الإسلام وكان منزله في موضع يسمى (رملة إنسان) في شرقي (الرجام) والرجام جبل نزل بسفحه جيش أبي بكر في زحفه من المدينة إلى عُمان لحرب أهل الردة وله (ديوان شعر) أشار إليه صاحب كشف الظنون ويظهر أنه لم يره.

المزيد عن كعب الغنوي