شعر محمود الوراق - كتمت الهوى حتى إذا نطقت

كَتَمت الهَوى حَتّى إِذا نَطَقت بِهِ

بَوادِرُ من دَمع تَسيلُ عَلى خَدّي

وَشاعَ الَّذي أَضمَرتُ مِن غَيرِ مَنطِقٍ

كَأَنَّ ضَميرَ القَلبِ يَرشَحُ مِن جِلدي

المزيد من اقتباسات محمود الوراق

الصدق منجاة لأربابه

الصِدقُ مَنجاةٌ لِأَربابِه
وَقُربَةٌ تُدني مِنَ الرَبِّ

ما كدت أفحص عن أخي ثقة

ما كِدتُ أَفحَصُ عَن أَخي ثِقَة
إِلّا ذَمَمتُ عَواقِبَ الفَحصِ

إني شكرت لظالمي ظلمي

إِنّي شَكَرتُ لِظالِمي ظُلمي
وَغَفَرتُ ذاكَ لَهُ عَلى عِلمِ

إن القناعة ما علمت غنى

إِنَّ القَناعَةَ ما عَلِمتَ غِنىً
وَالحِرصُ يورِثُ ذا الغِنى فَقرا

معلومات عن: محمود الوراق

avatar

محمود الوراق

226

قصيدة

6

الاقتباسات

230

متابعين

محمود بن حسن الوراق. شاعر، أكثر شعره في المواعظ والحكم. روى عنه ابن أبي الدنيا. وفي (الكامل) للمبرد، نتف من شعره وهو صاحب البيت المشهور: إذا كان وجه العذر ليس ببين ... فان أطراح العذر خير من العذر.|وجمع عدنان العبيدي ببغداد، ما وجد من شعره في (ديوان - ط).

المزيد عن محمود الوراق