شعر المتلمس الضبعي - فما الناس إلا ما رأوا وتحدثوا

 فَما الناسُ إِلاّ ما رَأَوا وَتَحَدَّثوا

وَما العَجزُ إِلا أَن يُضاموا فَيَجلِسُوا

المزيد من اقتباسات المتلمس الضبعي

فما الناس إلا ما رأوا وتحدثوا

 فَما الناسُ إِلاّ ما رَأَوا وَتَحَدَّثوا
وَما العَجزُ إِلا أَن يُضاموا فَيَجلِسُوا

وما كنت إلا مثل قاطع كفه

 وَما كُنتُ إِلا مِثلَ قاطِعِ كَفِّهِ
بِكَفٍّ لَهُ أُخرى فَأَصبَحَ أَجذَما
يَداهُ أَصابَت هَذِهِ حَتفَ هذهِ
فَلَم تَجِدِ الأُخرى عَلَيها مُقَدَّما

وإصلاح القليل يزيد فيه

 وَإِصلاحُ القَليلِ يَزيدُ فيهِ
وَلا يَبقَى الكَثيرُ مَعَ الفَسادِ

معلومات عن: المتلمس الضبعي

avatar

المتلمس الضبعي

47

قصيدة

3

الاقتباسات

111

متابعين

جرير بن عبد العزِّي - أو عبد المسيح - من بني ضُبَيعة، من ربيعة. شاعر جاهلي، من أهل البحرين. وهو خال طرفة بن العبد. كان ينادم عمرو بن هند (ملك العراق) ثم هجاه، فأراد عمرو قتله ففرَّ إلى الشام، ولحق بآل جفنة (ملوكها) ومات ببصرى (من أعمال حوران - في سورية) وفي الأمثال (أشأم من صحيفة المتلمس) وهي كتاب حمله من عمرو بن هند إلى عامله بالبحرين، وفيه الأمر بقتله، ففضه وقرئ له ما فيه، فقذفه في نهر الحيرة، ونجا. له (ديوان شعر - ط) فيه ما بقي من شعره، وقد ترجمه إلى الألمانية المستشرق فولرس.

المزيد عن المتلمس الضبعي