الديوان » موضوعات القصيدة » قصائد ( رثاء )

يحتوي على 3102 قصيدة

تطاول ليلي من هموم فبعضها عبد الرحمن بن حسان
أبلغ بني الأشترِ إن جئتهم عبد الرحمن بن حسان
يا أم بشر ثقي باللّه واعترفي عبد الرحمن بن حسان
ألا علق القلب المتيم كلثما أبو دهبل الجمحي
يا حن إني لما حدثتني أصلا أبو دهبل الجمحي
طال ليلى وبت كالمجنون أبو دهبل الجمحي
لا يبعد الله عبد الله ليس له أبو دهبل الجمحي
فلا ولد يروعني بسقم محمد بن حازم الباهلي
تشبه بالأسد الثعلب محمد بن حازم الباهلي
ما الجود عن كثرة الأموال والنسب محمد بن حازم الباهلي
صفحت برغمي عنك صفح ضرورة محمد بن حازم الباهلي
رب غريب ناصح الجيب محمد بن حازم الباهلي
زرعنا فلما سلم الله زرعنا محمد بن حازم الباهلي
ولا تسأل المال عن آمرئ محمد بن حازم الباهلي
ارض من المرء في مودته محمد بن حازم الباهلي
وداع دون أوبته النشور محمد بن حازم الباهلي
تمادى به الهجران واستحسن الهجرا محمد بن حازم الباهلي
وفعلت بي فعل المهلب إذ محمد بن حازم الباهلي
أبا جعفر يا بن الجحاجحة الغر محمد بن حازم الباهلي
أزال عظم ذراعي عن مركبة محمد بن حازم الباهلي
طب عن الإمرة نفسا محمد بن حازم الباهلي
وباهلي من بني وائل محمد بن حازم الباهلي
من أعمل اليأس كان اليأس جاعله محمد بن حازم الباهلي
هون عليك فكل الأمر ينقطع محمد بن حازم الباهلي
جعلت مطية الآمال يأسا محمد بن حازم الباهلي
وقبلك داوى المريض الطبيب الخليل الفراهيدي
إن لم يكن لك لحم الخليل الفراهيدي
عش ما بدا لك قصرك الموت الخليل الفراهيدي
نزلوا مركز الندى وذراه الخليل الفراهيدي
يعيش المرء في أمل الخليل الفراهيدي
أنست بوحدتي ولزمت الخليل الفراهيدي
كتبت بخطي ما ترى في دفاتري الخليل الفراهيدي
وما هي إلا ليلة ثم يومها الخليل الفراهيدي
اعمل بعلمي وإن قصرت في عملي الخليل الفراهيدي
بطل النحو الذي جمعتم الخليل الفراهيدي
هذا عمرو يستعفي من الخليل الفراهيدي
ورد العفاة المعطشون فأصدروا الخليل الفراهيدي
إن الخليط تصدع الخليل الفراهيدي
بدلت من نفحات الورد بالآء الحسين بن الضحاك
لم تبقِ من أنقرة نقرة الحسين بن الضحاك
أدرِ الكأس علينا الحسين بن الضحاك
خل اللعين وما اكتسب الحسين بن الضحاك
أأن دب حساد ومل حبيب الحسين بن الضحاك
أنت طودي من بين هذي الهضاب الحسين بن الضحاك
يا صائد الطير كم ذا الحسين بن الضحاك
سابور ويحك ما أخسك الحسين بن الضحاك
ليت عين الدهر عنا غفلت الحسين بن الضحاك
إذا كنت في عصبة الحسين بن الضحاك
غضب الإمام أشد من أدبه الحسين بن الضحاك
أما في ثمانين وفيتها الحسين بن الضحاك