الديوان » العصر العباسي » صاعد البغدادي » كأنما الحاجب الميمون علمه

عدد الابيات : 1

طباعة

كأنما الحاجبُ الميمونُ علّمه

فِعلَ الجميلِ فطابت منه أخلاق

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر البسيط
قافية القاف (ق)
الصفحة السابقة عزو كولغ الذئب عن ظمأ
الصفحة التالية لم أدر قبل ترنجان علمت به

المساهمات

معلومات عن صاعد البغدادي

avatar

صاعد البغدادي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Saed-Al-Baghdadi@

متابعة

33

قصيدة

152

متابعين

صاعد بن الحسن بن عيسى الربعي البغدادي، أبو العلاء. عالم بالأدب واللغة من الكتاب الشعراء، له معرفة بالموسيقى والغناء، نسبته إلى ربيعة بن نزار، ولد بالموصل ونشا في بغداد وانتقل ...

المزيد عن صاعد البغدادي

اقتراحات المتابعة

avatar

الجاحظ

poet-al-jahiz@

متابعة
متابعة
avatar

ابن الهبارية

poet-Ibn-Al-Habariya@

متابعة
متابعة

اقرأ أيضا لـ صاعد البغدادي :

كأنما الحاجب الميمون علمه
عاد إِلى معدنه إنما
فردت أعين الرقباء حيرى
أتتك أبا عامر وردة
يا ليت شعري في أبي غريب
إني لمستحي علاك
لبيك ألفا أبا حفص إجابة من
تفاحة أذكرني نصفها
قد أقبل ألمنثور يا سيدي
كأن إبريقنا والراح في فمه
يا من أعاد لنا من عدله عمرا
يا أيها الحاجب المعتلي
عزو كولغ الذئب عن ظمأ
وباتت كما باتت مهاه حميلة
تجللت عارا لا يزال يسبه

أضف شرح او معلومة