الديوان » العصر العباسي » المتنبي » ليس العليل الذي حماه في الجسد

عدد الابيات : 4

طباعة

ليسَ العليلُ الذي حمَّاه في الجسَدِ

بلِ العليلُ الذي حمّاه في الكمدِ

أقسَمتُ ما قبَّلَ الحُمّى سوى ملِكٍ

قبلَ الأميرِ ولا اشتاقَت إلى أحَدِ

فلا تلُمها رأت شيئاً فأعجَبَها

فعاوَدتكَ ولَو ملَّتكَ لَم تَعُدِ

أليسَ من محَنِ الدنيا أبا دُلَفٍ

ألّا نزوركَ والروحانِ في بَلَدِ

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر البسيط
قافية الدال (د)
الصفحة السابقة إني لغير صنيعة لشكور
الصفحة التالية أتاني عنك قول فازدهاني

المساهمات

معلومات عن المتنبي

avatar

المتنبي حساب موثق

العصر العباسي

poet-Mutanabi@

متابعة

323

قصيدة

62

الاقتباسات

7457

متابعين

احمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي ابو الطيب المتنبي.(303هـ-354هـ/915م-965م) الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. له الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وفي علماء الأدب من ...

المزيد عن المتنبي

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن الزيات

poet-ibn-alzayyat@

متابعة
متابعة
avatar

ولادة المهزمية

poet-wilada-al-muhzamia@

متابعة
متابعة
اقتباسات المتنبي

اقرأ أيضا لـ المتنبي :

ألذ من المدام الخندريس
زعمت أنك تنفي الظن عن أدبي
ثياب كريم ما يصون حسانها
وصفت لنا ولم نره سلاحا
أتنكر ما نطقت به بديها
ما الشوق مقتنعا مني بذا الكمد
أقل أنل أن صن احمل عل سل أعد
وفاؤكما كالربع أشجاه طاسمه
هو البين حتى ما تأنى الحزائق
مضى الليل والفضل الذي لك لا يمضي
شوقي إليك نفى لذيذ هجوعي
أفاضل الناس أغراض لذا الزمن
إنما التهنئات للأكفاء ولمن يدني من البعداء
مجدولة في حسنها
لا تنكرن رحيلي عنك في عجل

أضف شرح او معلومة