ابتساماتٌ أمامي.. ووراءَ الظّهرِ غِلٌّ ومكائد! هكذا في البدءِ كنّا.. ثمّ لمّا زادني الأعلى عُلوَّاً أظهر الحقدَ المُخبّى غير واحد يا لهذا العالمِ المملوءِ مرضى! نملةً لم أؤذِ يوماً كلّ ذنبي أنّني أوتيتُ من ربّي سماءً ليس تؤتى للئيمٍ أو لحاقد! مُستمرٌ في نجاحاتي صعوداً هكذا أغتالُهم حاسداً في إثرِ حاسد..