الديوان » العصر الجاهلي » السليك بن السلكة » لعمرُ أبيك والأنباء تُنمى

عدد الابيات : 5

طباعة

لَعَمرُ أَبيكَ وَالأَنباءُ تُنمى

لَنِعمَ الجارُ أُختُ بَني عُوارا

مِن الحَفَراتِ لَم تَفضَح أَباها

وَلَم تَرفَع لِإِخَوتِها شَنارا

كَأَنَّ مَجامِعَ الأَردافِ مِنها

نَقىً دَرَجَت عَلَيهِ الريحُ هارا

يَعافُ وِصالَ ذاتِ البَذلِ قَلبي

وَيَتَّبِعُ المُمَنَّعَةَ النوارا

وَما عَجِزَت فَكيهَةُ يَومَ قامَت

بِنَصلِ السَيفِ وَاِستَلَبوا الخِمارا

نبذة عن القصيدة
بحر الوافر
الصفحة السابقة وأذعر كلاباً يقود كلابه
الصفحة التالية كأن قوائم النحام لما

المساهمات

معلومات عن السليك بن السلكة

avatar

السليك بن السلكة حساب موثق

العصر الجاهلي

poet-alsleek-pn-asalkh@

متابعة

17

قصيدة

1

الاقتباسات

210

متابعين

السليك بن عمير بن يثربي بن سنان السعدي التميمي، والسلكة أمه. فاتك، عداء، شاعر، أسود، من شياطين الجاهلية. يلقب بالرئبال. كان أدلّ الناس بالأرض وأعلمهم بمسالكها. له وقائع وأخبار كثيرة. وكان ...

المزيد عن السليك بن السلكة

اقتراحات المتابعة

avatar

ذو الإصبع العدواني

poet-Dhu-Al-Asba-Al-Adwani@

متابعة
متابعة
avatar

هند بنت الخس

poet-hind-bint-al-khasi@

متابعة
متابعة
اقتباسات السليك بن السلكة

اقرأ أيضا لـ السليك بن السلكة :

يُكذبُني العمران عمرُو بنُ جندبٍ
دماءُ ثلاثةٍ أردت قناتي
من مُبلغ جذمي بأني مقتول
وعاشية راحت بطاناً ذعُرتها
إذا أرملوا زادا عقرتُ مطيةً
ألا عتبت علي فصارمتني
بكى صُرد لما رأى الحي أعرضت
تحُذرني كي أحذر العام خثعما
كأن مفالق الهامات منهُم
أمعتقلي ريب المنون ولم أرع
لعمرُ أبيك والأنباء تُنمى
وأذعر كلاباً يقود كلابه
بحمد الإله وامرئٍ هو دلني
ألم خيال من أمية بالركب
سمعتُ بجمعهم فرضختُ فيهم

أضف شرح او معلومة