أنت لي ولا أحد غيري
أنت قدر مقدر لي...
لن يأخذك مني أحد
كوني وحيدة ولن أتركك...
أحبك، والحب لا يكفيني
أنت لي وحدي.
وحيد بانتظارك...!
طال الوقت ولم أنساك 
سلمٌ حب لي وليس لغيري...
رزقي نسب لك.
وأنت نسبك نسبي
زوجةً لي، ستصبحين إن شاء الله
والعالم يشهد أنك لي...!
القلم يدونك بحروف،
وكلمات من ذهب 
عالمي غريب مثلك أنت 
لكن لن أتخلى عنك فوصالنـــا رباطٌ...
حبيبتي...، كوني مثل الرمز في قلبي
فالرمز لا يختفي..
كوني نورا يضيء مصابيح عتمتي؛
أنت فتاة أحلامي
وأحلامي مبسوطةً لك
وبك مربوطة يـــا سيدتي؛
كتبت والدموع في مقلتاي،
قصيدةً عنوِنة بأنت لي...
فأنت نور لأيامي التي اندثرت؛
وأيامي لك...
اسمعي، فأنا حبيبٌ لك! 
وليس لغيرك...، أحبـــــــــــــــك!
وأنـــا هنـــــــا وحـــــــــدي.
في ظلمة الليل الحالكِ
أدون حروفا من ذهب...
لن أتغير، ولن أكون لغيرك...
فأنت نور ومصباح لعالمي
والقلب متلهف لك...
حب أبدي أنــــــت
وحبيبة لي في عالمي...
فالقلب حامل لك قد احتلّ فؤادي...
أنا كاتب لك بقلمي...
قصيدٌ يحكي عن مشاعر مهووسٍ...
لا نظيرا، لسواك يـــا عزيزتي؛
والعالم شاهدٌ
على حب لك في قلبي صـــامدٌ
مصاحبة لي، في كل مكان وزمان.
سعادة لي أنت يا فتاة ...
فبدونك، مستحيل 
فالحب صدق معك...
والعشق مهووس بك..
كِــــــلا جوارحي مبسوطة لك
فهلا كنت دواما معي ونهاية نمضي
الحب. كلمة لا تكفي 
أريدك عشقا لا حبا ليكتمل فؤادي 
أريدك عمرا لا سويعاتٍ لأسعدَ في أيـــامي؛
إلى نهاية وجودك ربما يكفي...
فما جدواي، وأنت لست كمالـــــــــي.
يــــا عزيزتي، أنتِ لي قدرٌ سطّر في كـــتابي.
ولعالمِ السيدِ بتّ النور لدّربِ يا سيدتي؛
قد يختلفُ الزمـــانُ والمكـــان لكنكِ إنسانةُ 
ذاك الولهـــان ببحرهِ عمـــاداً...