الديوان » العصر العثماني » حسن حسني الطويراني » رجال الروم تهوى الكبر حتى

عدد الابيات : 4

طباعة

رِجالُ الرُوم تَهوى الكبرَ حَتّى

جبالهمُ تتيه بكبرياها

جبال يصبح الهادي مضلاً

بِها وَالمورُ يُحجَبُ عَن سَماها

كَأَن الشَمس من تَحتَ الأَراضي

لِذلك لا تَرى أَبَداً ضياها

فَهَل من مخبر عَني صحابي

بِأَني وَالجَواد عَلى ذراها

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الوافر
قافية الألف (ا)
الصفحة السابقة الخيل تشكوني لما أنضيتها
الصفحة التالية أيها البدر البعيد المطلع

المساهمات

معلومات عن حسن حسني الطويراني

avatar

حسن حسني الطويراني

العصر العثماني

poet-Hasan-Husni-al-Tuwayrani@

متابعة

977

قصيدة

9

الاقتباسات

13

متابعين

حسن حسني باشا بن حسين عارف الطويراني ولد سنة 1850م. شاعر وصحفي تركي المولد عربي النشأة. ولد ونشأ بالقاهرة. وجال في بلاد إفريقية وآسية والروم. وأقام بالقسطنطينية إلى أن توفي ...

المزيد عن حسن حسني الطويراني

اقتراحات المتابعة

avatar

محمد المعولي

poet-Mohamed-Almawali@

متابعة
متابعة
avatar

حسن حسني الطويراني

poet-Hasan-Husni-al-Tuwayrani@

متابعة
متابعة
اقتباسات حسن حسني الطويراني

اقرأ أيضا لـ حسن حسني الطويراني :

أراقت دمي غيداء راقت لناظري
مصابك يا مولاي قد أوجب الفكرا
من لم ينل أمه زيد من الناس
كانوا وكنا وكانت
لقيت الليالي والزمان كتائبا
سأكتم يا حبيبي فيك حبي
أنت المفدى فكل الناس تهواكا
لما خلونا وطاب اللقا
بين حل وارتحال
أرى بين دهري والظنون الكواذب
جوروا على مضناكم أو فانصفوا
لعمرك ما أغرى عن الخير كله
الشعر يحسن في امتداح كرام
الحمد لله جاد الدهر فابتسمت
أقبلت في الحلة الحمراء

أضف شرح او معلومة