الديوان » العصر العثماني » حسن حسني الطويراني » ما للغصون كأنها سقيت

عدد الابيات : 4

طباعة

ما للغصون كَأَنَّها سُقيت

راحَ الحيا في أَكؤُسِ الزَهْرِ

حَتّى إِذا مالَت معاطفُها

من سكرها غَنَّى لَها القُمْري

فاشرب بنا يا مؤنسي قَدحاً

أَشهى لنا من غفلة الدَهر

وَاغنم من الأَيام ما مَنحَت

إن السُرور نتيجةُ العُمر

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر أحذ الكامل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة غصن تهادى ندي الزهر في يده
الصفحة التالية إذا أبصرت من خدماء خل

المساهمات

معلومات عن حسن حسني الطويراني

avatar

حسن حسني الطويراني

العصر العثماني

poet-Hasan-Husni-al-Tuwayrani@

متابعة

1483

قصيدة

11

الاقتباسات

43

متابعين

حسن حسني باشا بن حسين عارف الطويراني ولد سنة 1850م. شاعر وصحفي تركي المولد عربي النشأة. ولد ونشأ بالقاهرة. وجال في بلاد إفريقية وآسية والروم. وأقام بالقسطنطينية إلى أن توفي ...

المزيد عن حسن حسني الطويراني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن علوي الحداد

poet-ibn-alawi-al-haddad@

متابعة
متابعة
avatar

يوسف الكفرقوقي

poet-youssef-al-kafrqouqi@

متابعة
متابعة
اقتباسات حسن حسني الطويراني

اقرأ أيضا لـ حسن حسني الطويراني :

رأيت الغريب على فضله
لقد كذب الماني يا نوس وارتضى
حلو الشمائل ماد القد أم بان
أبى المجد إلا أن أهم فأقحما
ما بال من سكروا في الحب حين صحوا
لما خشيت من النسيم
يا دهر كم لك في الحشا من داء
بشرى بتوفيق لنا
فاتنا بالعلم حظ الجاهل
كل شيء قد مضى أحسنه
لمن الوداع لسلوتي وعزائي
وليلة أنس والحوادث نوم
ألا بلغا عني السموات والأرضا
قد سهل الصعب وذلل الأبي
أهلا نسيم الحمى وافى مع الطفل

أضف شرح او معلومة