يقولون لي ودعتهم أو هجرتهم - حسن حسني الطويراني - الديوان

الديوان » العصر العثماني » حسن حسني الطويراني » يقولون لي ودعتهم أو هجرتهم

تمت الاضافة إلى المفضلة

تم الاعجاب بالقصيدة

تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة

عدد الابيات : 4

طباعة

يَقولون لي ودّعتَهم أَو هجرتَهم

فَأَبعدتَ في المَسعى وَأَغراك سَبسبُ

فَأَنتَ كَما شاء الزَمانُ مُشرّقٌ

وَمن كنتَ تَهواهم مضوا فتغرّبوا

وَما علموا أَني فتىً خانَه الهَوى

وَأَهلُ الهَوى فيما يُرجَّى وَيطلب

وَما أَنا في الدُنيا بِأَوّل قانصٍ

مِكَرٍّ عَلى البيدا تجافاه رَبرَب

نبذة عن القصيدة

قصائد عامه

عموديه

بحر الطويل

قافية الباء (ب)

الصفحة السابقة لمن الوداع لسلوتي وعزائي

الصفحة التالية ألفت الحزن حتى صار طبعي

حسن حسني الطويراني

العصر العثماني

poet-Hasan-Husni-al-Tuwayrani@

977

قصيدة

9

الاقتباسات

13

متابعين

حسن حسني باشا بن حسين عارف الطويراني ولد سنة 1850م. شاعر وصحفي تركي المولد عربي النشأة. ولد ونشأ بالقاهرة. وجال في بلاد إفريقية وآسية والروم. وأقام بالقسطنطينية إلى أن توفي ...

المزيد عن حسن حسني الطويراني

ابن الجزري

poet-ibn-al-jazari@

يوسف الأسير الحسيني

poet-yusuf-al-asir@

سقى الله شبرا كلما ذكرت شبرا

أفاق كل فؤاد من غوايته

صبرت على ما نال قلبي من الأسى

يا فؤادي كم إلى كم ذا الهلع

الأنس أقبل بالمسرة ينجلي

يعز على نفس الفتى أن تسوءه

هب النسيم الحاجري فهاجني

تباعد بيننا من بعد قرب

لله قلب من فراقك ذائب

ريح القبول عن الحجاز تنسمي

وافى وقد حق النوى طيفه

بالله رفقا بالفؤاد تمهلوا

أخا الحسن فليشقى بإثمى من عذل

أصابك سهم من لحاظ الكواعب

والله لولا أدمع رقرقتها

أضف شرح او معلومة