الديوان » العصر العثماني » حسن حسني الطويراني » وكنت ومن أهوى أمان وطامعا

عدد الابيات : 3

طباعة

وَكُنت وَمَن أَهوى أَمانٍ وَطامعاً

فكذَّبها أَمرٌ وَخيبني أَمرُ

وَما كانَ ذاكَ العَهد إِلا كَليلةٍ

تَجلّت دراريها فغرّبها الفجر

فيا زيد ما أَقسى فؤادي عَلى النَوى

وَيا عمرو ما أَجرى المَدامعَ يا عمرو

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر الطويل
قافية الراء (ر)
الصفحة السابقة هب النسيم الحاجري فهاجني
الصفحة التالية ألفت الحزن حتى صار طبعي

المساهمات

معلومات عن حسن حسني الطويراني

avatar

حسن حسني الطويراني

العصر العثماني

poet-Hasan-Husni-al-Tuwayrani@

متابعة

977

قصيدة

9

الاقتباسات

13

متابعين

حسن حسني باشا بن حسين عارف الطويراني ولد سنة 1850م. شاعر وصحفي تركي المولد عربي النشأة. ولد ونشأ بالقاهرة. وجال في بلاد إفريقية وآسية والروم. وأقام بالقسطنطينية إلى أن توفي ...

المزيد عن حسن حسني الطويراني

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن رازكه

poet-abn-razakh@

متابعة
متابعة
avatar

أحمد العطار

poet-Ahmed-AlAttar@

متابعة
متابعة
اقتباسات حسن حسني الطويراني

اقرأ أيضا لـ حسن حسني الطويراني :

قصدتك والأيام نالت منالها
لقد ناحت على الأيك البلابل
غنيت بالحكمة القصوى من الرتب
إذا جد الفتى في كل أمر
خليلي غرب العين ما زال هاميا
تطالبني المدامة والزجاجه
كفى صدي وتعذيبي
إذا لم تكن شم الأنوف أعزة
دموعي غطائي ووجدي فراشي
تذاكر بنا عهد الحمى فهو بالبال
صب تكتم ثم باح
تنقلت الأساكل والمراحل
إني لأبكي من تقدم في الهوى
من لم يكن يأتي العلا من بابها
أي جسم في انتحال

أضف شرح او معلومة