الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
حافظ العايش
»
حَلُمْتُ فَعَيَّرْتِنِي بِوِسَادَةِ طِفْلٍ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
بصوت :
طباعة
عَلَى بُعْدِ أُمْنِيَةٍ مِنْ جُفُونِي
أَقُولُ أُحِبُّكِ أُنْثَى
لِأَنِّي رَأَيْتُ القَصِيدَةَ أُنْثَى
وَكُلُّ الوُرُودِ الّتي اغْتَسَلَتْ
فِي دِمَائِيَ لَمْ أَرَهَا غَيْرَ أُنْثَى
وَ قَرْطَاجُ تِلْكَ الّتِي تَتَمَنَّعُ عَنِّيَ أُنْثَى
وَأَدْتِ الأُنُوثَةَ أُغْنِيَةً فِي المَرَاعِي
لِيَهْتَزَّ قَلْبِي كَمَا غُصَّةُ الوَتَرِ
حَلُمْتُ فَعَيَّرْتِنِي بِوِسَادَةِ طِفْلٍ
فَمَا الفَرْقُ حِينَ أَنَامُ عَلَى الحَجَرِ
جَرَحْتُ الصَّنَوْبَرَ وَ السِّنْدِيَانَ و رُوحِي
لِكَيْ أَكْتُبَ اسْمَكِ وَشْمًا عَلَى الشَّجَرِ
فَعَاتَبَنِي الرِّيحُ ثُمَّ عَفَا عَنْ صَنيعي
وَ أَهْدَى كَمَانِي أَنَامِلَ مِنْ مَطَرِ
خُرَافَاتُ أَزْمِنَةِ الحُبِّ أَشْتَاقُهَا
وَمَدَائِنُهَا تَتَقَاذَفُنِي دُونَمَا سَفَرِي
تَرَكْتُ عَلَى رَبْوَةِ اللَّيْلِ عَارِي وَ نَارِي
وَ ظِلِّي الَّذِي لَمْ يَعُدْ يَقْتَفِي أَثَرِي
أَرَى فِي المَرَايَا جَبِينِي يُنَبِّئُنِي عَنْ
سُقُوطِي مُضيئًا فَكَمْ رَجَمُوا قَمَرِي
فَمَا احْتَجْتُ حَبْلاً لِأَحْيَا فَأَنْتِ
تَشُدِّينَنِي بِالضَّفَائِرِ يَا قَدَرِي
نبذة عن القصيدة
التفعيله
الصفحة السابقة
شطر ثانيةٍ
الصفحة التالية
متاه
المساهمات
معلومات عن حافظ العايش
حافظ العايش
متابعة
7
قصيدة
مدرّس باحث متحصّل على الدكتوراه في مادّة الإعلاميّة في التصرّف، شاعر و عازف على الكمان و درّاج.
المزيد عن حافظ العايش
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا