الديوان
الرئيسية
القصائد
حسب الموضوع
حسب البحر
حسب القافية
الاقتباسات
موضوعات الاقتباس
جميع الاقتباسات
الشعراء والمؤلفون
شعراء الدول
شعراء العصور
شعراء
شاعرات
جميع الشعراء والمؤلفين
تسجيل الدخول
انضم الينا
الديوان
»
عمر غصاب راشد
»
هَبَّ رِيْحُ الشَّوقِ بَينَ الأَضْلُعِ
تمت الاضافة إلى المفضلة
تم الاعجاب بالقصيدة
تم إلغاء الاعجاب بالقصيدة
عدد الابيات : 17
طباعة
هَبَّ رِيْحُ الشَّوقِ بَينَ الأَضْلُعِ
فَجَرَتْ بِالخَدِّ سُحْبُ الأَدْمُعِ
وَنَمَا غُصْنٌ مَشُوقٌ فِي الحَشَا
أَجَّجَ النَّارَ كَبَرْقٍ لَامِعِ
وَفَشَى سَقْمِي بِكَتْمِي لِلأَسَى
وَبِذُلِّي قَدْ هَجَرْتُ مَضجَعِي
غَزَلَ القَلبُ نَشِيدَاً هَزَّنِي
بِمَدَيحِ الحِبِّ طَهَ الأَشْجَعِ
قَائِمٌ دَاعٍ إِمَامٌ مُرتَضَى
صَادِقُ الوَعدِ الأَمِينُ الأَورَعِ
الشَّكُورُ المُجْتَبَى خَيرُ العَبَاد
عَاقِبٌ لَيثٌ هَصُورٌ أَروَعِ
وَمُعِينٌ لِليَتَامَى وَالفَقِير
مَلجَأُ الرَّمْلَى وَخَصْبُ المَرْبَعِ
غَرَسَ البِشْرَ عَلَى كُلِّ الوُجُوه
بِالهُدَى وَالعَدْلِ بَدْرَ المَطْلَعِ
عَلَمٌ يَعْلُو المَعَالِي نَعْتُهُ
أَنبَأَتْهُ الوَصْفَ كُتْبُ المُبْدِعِ
وَبِهِ سَادَ الحُسَينُ وَالحَسَنْ
فِي الجِنَانِ كُلَّ شَابٍ أَينَعِ
مَنْ إِلَيهِ الخَلقُ فَزْعَى فِي غَدٍ
فِي الحِسَابِ مِنْ مَهُولٍ مُفْزِعِ
وَإلَيكُم قَدْ فَزَعْتُ مُنْجِدِي
كُلَّ أَيَّامِي فَأَمِّنْ مَفْزَعِي
وَبَسَطْتُ الكَفَّ مَدْحَاً بِافْتِقَار
لِلغِنَى يَا خَيرَ مَمدُوحٍ دُعِي
كَم نَظَمتُ فِي عُلَاكُم جَوهَرَاً
فِي عُلَاكُم لَم نَحِطْ بِالأَجْمَعِ
فَتَشَفَّعْ بِي وَكُن لِي مُكْرِمَاً
يَا خِتَامَ الرُّسْلِ طَهَ الأَشْفَعِ
وَتَقَبَّلْ مِدْحَتِي فِي المُصطَفَى
بِالرِّضَى جُدْ لِي وَحَسِّنْ مَصْرَعِي
صَلِّ يَا رَبِّي عَلَى المُخْتَارِ مَن
قَبْرُهُ أَمَّتْهُ قَومٌ رُكَّعِ
نبذة عن القصيدة
قصائد مدح
عموديه
بحر الرمل
الصفحة السابقة
مدائن عقل وقلب
الصفحة التالية
نضال المخانيث
المساهمات
معلومات عن عمر غصاب راشد
عمر غصاب راشد
متابعة
369
قصيدة
تأثرت بقصائد المديح النبوي وأكتب شعرا في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم وآل البيت عليهم السلام
المزيد عن عمر غصاب راشد
أضف شرح او معلومة
أضف معلومة او شرح
حفظ
الرئيسية
شعراء العصور
شعراء الدول
البحور الشعرية
موضوعات القصيدة
القوافي الشعرية
الإقتباسات الشعرية
الشعراء والمؤلفون
انضم الينا