أنا والشّام قصة حُبّ لم تكتمل
………………
كلما جاءتني العواجل في التلفاز عن الشام
أتضورُ ألمًا واتساءل :
عن جرمانا
معرّة صيدنايا
باب توما والقصاع
مشروع دمر وغيرها
فتسألني:
أينَ كاهن عراقي كان يصلي ويكتبُ هُنا
وتزيد:
؟!.ما الذي فيٌ فيك ما زال حيًّا بي
44
قصيدة