الديوان » العصر الأندلسي » ابن خفاجه » رحلت عنكم ولي فؤاد

عدد الابيات : 4

طباعة

رَحَلتُ عَنكُم وَلي فُؤادٌ

تَنفُضُ أَضلاعُهُ حَنينا

أَجودُ فيكُم بِعِلقِ دَمعٍ

كُنتُ بِهِ قَبلَكُم ضَنينا

يَثورُ في وَجنَتَيَّ جَيشاً

وَكانَ في جَفنِهِ كَمينا

كَأَنَّني بَعدَكُم شِمالٌ

قَد فارَقَت مِنكُمُ يَمينا

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر مجزوء البسيط
قافية النون (ن)
الصفحة السابقة دن دين معتمل في الله مبتهل
الصفحة التالية يا نزهة النفس يا مناها

المساهمات

معلومات عن ابن خفاجه

avatar

ابن خفاجه حساب موثق

العصر الأندلسي

poet-abn-khafajah@

متابعة

260

قصيدة

4

الاقتباسات

397

متابعين

ابن خفاجة 450 - 533 هـ / 1058 - 1138 م إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الجعواري الأندلسي. شاعر غَزِل، من الكتاب البلغاء، غلب على شعره ...

المزيد عن ابن خفاجه

اقتراحات المتابعة

avatar

مروان الطليق

poet-Marwan-Al-Taliq@

متابعة
متابعة
avatar

ابن عبد البر

poet-ibn-abd-al-barr@

متابعة
متابعة
اقتباسات ابن خفاجه

اقرأ أيضا لـ ابن خفاجه :

سقيا لها من بطاح أنس
لقد أصخت إلى نجواك من قمر
أبى البرق إلا أن يحن فؤاد
آليت إلا أن تسير مع الفضل
يارب وضاح الجبين كأنما
تخيرته من رهط أعوج سابحا
حسب الفتى حلية أن يستقل به
يا جامعا بمساويه وطلعته
إنما العيش مدام أحمر
أمقام وصل أم مقام فراق
أيها التائه مهلا
ألا نسخ الله القطار حجارة
أهزك لا إني إخالك نابيا
بما حزته من شريف النظام
ومثلك مد يمين الندى

أضف شرح او معلومة