الديوان » العصر المملوكي » أبو الحسين الجزار » تالله ما لثم المراشف

عدد الابيات : 8

طباعة

تاللَه ما لَثمُ المَراشِف

كلا ولا ضَمُّ المعاطف

بألذَّ وَقعا في حَشا

ي من الكنافة والقَطَائف

بالصوم والإفلاس بِن

تُ عن السُّلافَةِ والسوالف

لم يَبقَ إلا الاعتكا

فُ فقد كَفَى ما كَنتُ عاكف

حَتَّامَ أمشى في طلا

ب معيشتي والرزقُ واقف

من منصفي من حَيفِ ده

رٍ لم يَزَل في الحُكم حائف

كم قد جَرَت بيني وَبي

نَ صروفه قدماً مَوَاقَف

وأجارَني موسى بما

أسدَاهُ من تِلكَ العَوارِف

نبذة عن القصيدة
قصائد عامه
عموديه
بحر مجزوء الكامل
قافية الفاء (ف)
الصفحة السابقة ودار خراب قد ترلت
الصفحة التالية حسن التأتي مما يعين على

المساهمات

معلومات عن أبو الحسين الجزار

avatar

أبو الحسين الجزار حساب موثق

العصر المملوكي

poet-abu-alhusan-aljzar@

متابعة

158

قصيدة

2

الاقتباسات

42

متابعين

يحيى بن عبد العظيم بن يحيى بن محمد الجزار المصري، شاعر من ذوي الحرف، وكان له صديقان شاعران هما: السراج والحمامي وهو ثالثهما الجزار، وكانوا يتطارحون الشعر وقد ساعدتهم صنائعهم ...

المزيد عن أبو الحسين الجزار

اقتراحات المتابعة

avatar

بهاء الدين زهير

poet-Baha-Aldin-Zuhair@

متابعة
متابعة
avatar

الشهاب المنصوري

poet-Shehab-Al-Mansouri@

متابعة
متابعة
اقتباسات أبو الحسين الجزار

اقرأ أيضا لـ أبو الحسين الجزار :

حتام تخدع عزمي الآمال
بيننا على كسرى سماء مدامة
ودار خراب قد ترلت
لا تقطعن عادة بر ولا
حسبي حرافا يحرفتي حسبي
دعاني اشتياقي للنبي محمد
ما بلغ الله حسادي الذي طلبوا
بذاك الفتور وهذا الهيف
لئن قطع الغيث الطريق فبغلتي
وكم قابلت تزكيا بمدحي
سر الفؤاد طيفه لما سرى
سر القلوب تذيعه الأجفان
أقسم بالله أن شوقي
حبيب إله العالمين محمد
متى تبلغ النفس المشوق سؤالها

أضف شرح او معلومة