الديوان » العصر الايوبي » المكزون السنجاري » أنا ميت الهوى وأنت المسيح

عدد الابيات : 5

طباعة

أَنا مَيتُ الهَوى وَأَنتَ المَسيحُ

إِن تَعُدني تَعُد إِلَيَّ الروحُ

يا غَنِيّاً بِالحُسنِ مالَكَ بِال

وَصلِ عَلى عَبدِكَ الفَقيرِ شَحيحُ

عَجَباً لي قَلبي بِهَجرِكَ مَكسو

رٌ وَفيهِ لَكَ الوِدادُ الصَحيحُ

صِل أَو اِقطَع فَلَستُ أَسلو أَجَد

دَ الوَجدُ عِندي أَم بَرَّحَ التَبريحُ

أَوقَعَ القَلبَ في حِبالِكَ بِالإِقدا

مِ طَرفٌ إِلى المَلاحِ جَموحُ

نبذة عن القصيدة
قصائد قصيره
عموديه
بحر الخفيف
قافية الحاء (ح)
الصفحة السابقة ألكلب ما دام صحيحا عن الحي
الصفحة التالية متى ينشق عن جسدي الضريح

المساهمات

معلومات عن المكزون السنجاري

avatar

المكزون السنجاري حساب موثق

العصر الايوبي

poet-almkazhon-singari@

متابعة

388

قصيدة

2

الاقتباسات

136

متابعين

المكزون السنجاري حسن بن يوسف مكزون بن خضر الأزدي. أمير يعده العلويون والنصيرية في سورية من كبار رجالهم، كان مقامه في سنجار، أميراً عليها. ون ظم أمور العلويين ثم تصوف ...

المزيد عن المكزون السنجاري

اقتراحات المتابعة

avatar

ابن دنينير

poet-ibn-dananir@

متابعة
متابعة
avatar

ابن راشد الحمامي

ibn-rashid-alhamami@

متابعة
متابعة
اقتباسات المكزون السنجاري

اقرأ أيضا لـ المكزون السنجاري :

ذكر ربي لغيره أنساني
حروف هوى ثلاث من ثلاث
أصبحت من عنقاء مغرب أعجبا
إن الذي أوجدني حسنه
إلى نار سوى نار
أطعت أمر الهوى فيكم بمعصيتي
وجود وجدي فيكم لم يزل
يا من أزالو بالضنا
استعلموا الرأي فيما لا مجال له
علام والقد منك عادل
يا من كلفت بحبه إذ كان عن
إن الذي تيمني قربه
وعن طرب أصفق إذ تغني
تبصر بنور الحق تلق حقيقة
بي للورى فليطل العجب

أضف شرح او معلومة